مجموعة العمل| ريف دمشق
يعاني أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من أزمة إنسانية مؤلمة تتمثل في عدم وجود مساحات كافية لدفن موتاهم، مما اضطرهم إلى اللجوء لدفن العديد من أفراد العائلة الواحدة في القبر نفسه.
وتفاقمت هذه الأزمة مع اكتظاظ مقبرتي سبينة القديمة والحديثة، اللتين لم تعدا تتسعان لاستقبال المزيد من القبور.
وتعيش بلدة سبينة، التي يقطنها أكثر من 250 ألف نسمة، معاناة يومية مع هذه المشكلة، حيث يضطر الأهالي إلى دفن موتاهم فوق بعضهم البعض في ظل عدم توفر مساحات جديدة لإنشاء مقابر إضافية. وأصبح هذا الواقع المؤلم يتكرر مع كل جنازة، مما يزيد من معاناة الأهالي ويجعلهم يتساءلون عن الحلول العاجلة لهذه الأزمة.
وفي ظل هذه الظروف الصعبة، ناشد أهالي مخيم سبينة الجهات المعنية، بما في ذلك وزارة الأوقاف ومحافظة ريف دمشق ومؤسسة اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، بالتحرك العاجل لإيجاد حلول سريعة لهذه الأزمة الإنسانية، وأكد الأهالي أن هذه الخطوة ليست فقط ضرورة لاحترام حرمة الموتى، بل أيضاً لتخفيف المعاناة النفسية والاجتماعية التي يعيشونها يومياً.
ويأمل أهالي المخيم أن تلقى مناشدتهم استجابة سريعة من الجهات المعنية، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في سوريا، والتي تفاقمت بسبب الأزمات المتعددة التي مرت بها البلاد.
مجموعة العمل| ريف دمشق
يعاني أهالي مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من أزمة إنسانية مؤلمة تتمثل في عدم وجود مساحات كافية لدفن موتاهم، مما اضطرهم إلى اللجوء لدفن العديد من أفراد العائلة الواحدة في القبر نفسه.
وتفاقمت هذه الأزمة مع اكتظاظ مقبرتي سبينة القديمة والحديثة، اللتين لم تعدا تتسعان لاستقبال المزيد من القبور.
وتعيش بلدة سبينة، التي يقطنها أكثر من 250 ألف نسمة، معاناة يومية مع هذه المشكلة، حيث يضطر الأهالي إلى دفن موتاهم فوق بعضهم البعض في ظل عدم توفر مساحات جديدة لإنشاء مقابر إضافية. وأصبح هذا الواقع المؤلم يتكرر مع كل جنازة، مما يزيد من معاناة الأهالي ويجعلهم يتساءلون عن الحلول العاجلة لهذه الأزمة.
وفي ظل هذه الظروف الصعبة، ناشد أهالي مخيم سبينة الجهات المعنية، بما في ذلك وزارة الأوقاف ومحافظة ريف دمشق ومؤسسة اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، بالتحرك العاجل لإيجاد حلول سريعة لهذه الأزمة الإنسانية، وأكد الأهالي أن هذه الخطوة ليست فقط ضرورة لاحترام حرمة الموتى، بل أيضاً لتخفيف المعاناة النفسية والاجتماعية التي يعيشونها يومياً.
ويأمل أهالي المخيم أن تلقى مناشدتهم استجابة سريعة من الجهات المعنية، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في سوريا، والتي تفاقمت بسبب الأزمات المتعددة التي مرت بها البلاد.
