مجموعة العمل| حمص
شهد مخيم العائدين في مدينة حمص يوم الخميس 20 آذار افتتاح معرض "سيدات أعمال فلسطينية"، الذي نظمته مجموعة من النساء الفلسطينيات بالتعاون مع لجنة الحي في المخيم.
يأتي هذا المعرض كبادرة لتسليط الضوء على التراث الفلسطيني من خلال عرض مجموعة متنوعة من الأشغال اليدوية، بما في ذلك الملابس التراثية، والأطعمة الفلسطينية التقليدية، وصناديق الهدايا، والزهور الصناعية.
ويقام المعرض في مقر لجنة الحي الجديد، ويستمر لمدة أسبوع كامل، حيث يهدف إلى تعزيز روح الإنتاجية والإبداع لدى المجتمع الفلسطيني، بدلاً من الاكتفاء بدور المستهلك فقط.
وقد شاركت في تنظيم المعرض ثماني سيدات من الرائدات في مجال الأشغال اليدوية، مما يعكس جهودهن في الحفاظ على التراث الفلسطيني ونقله للأجيال القادمة.
وقد لاقى المعرض إقبالاً كبيراً من أهالي المخيم، بالإضافة إلى حضور عدد من رؤساء الجمعيات الخيرية في مدينة حمص، الذين أشادوا بالمبادرة وأكدوا على أهميتها في تعزيز الهوية الفلسطينية ودعم المرأة الفلسطينية في المجال الاقتصادي.
يذكر أن هذا النشاط يأتي ضمن سلسلة من الجهود الرامية إلى تمكين المرأة الفلسطينية وإبراز دورها الفاعل في المجتمع، مع الحفاظ على التراث الثقافي الفلسطيني كجزء أساسي من الهوية الوطنية.
مجموعة العمل| حمص
شهد مخيم العائدين في مدينة حمص يوم الخميس 20 آذار افتتاح معرض "سيدات أعمال فلسطينية"، الذي نظمته مجموعة من النساء الفلسطينيات بالتعاون مع لجنة الحي في المخيم.
يأتي هذا المعرض كبادرة لتسليط الضوء على التراث الفلسطيني من خلال عرض مجموعة متنوعة من الأشغال اليدوية، بما في ذلك الملابس التراثية، والأطعمة الفلسطينية التقليدية، وصناديق الهدايا، والزهور الصناعية.
ويقام المعرض في مقر لجنة الحي الجديد، ويستمر لمدة أسبوع كامل، حيث يهدف إلى تعزيز روح الإنتاجية والإبداع لدى المجتمع الفلسطيني، بدلاً من الاكتفاء بدور المستهلك فقط.
وقد شاركت في تنظيم المعرض ثماني سيدات من الرائدات في مجال الأشغال اليدوية، مما يعكس جهودهن في الحفاظ على التراث الفلسطيني ونقله للأجيال القادمة.
وقد لاقى المعرض إقبالاً كبيراً من أهالي المخيم، بالإضافة إلى حضور عدد من رؤساء الجمعيات الخيرية في مدينة حمص، الذين أشادوا بالمبادرة وأكدوا على أهميتها في تعزيز الهوية الفلسطينية ودعم المرأة الفلسطينية في المجال الاقتصادي.
يذكر أن هذا النشاط يأتي ضمن سلسلة من الجهود الرامية إلى تمكين المرأة الفلسطينية وإبراز دورها الفاعل في المجتمع، مع الحفاظ على التراث الثقافي الفلسطيني كجزء أساسي من الهوية الوطنية.