دمشق – مجموعة العمل
نفى مصدر خاص في حركة حماس لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية الأنباء التي بثتها هيئة البث الإسرائيلية وتتداولها بعض المنصات والصفحات الإعلامية التي تتحدث عن إفراج الرئيس السوري أحمد الشرع عن معتقلين من حركتي حماس والجهاد الإسلامي، الذين كانوا قد اعتقلوا على عهد نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وفقًا للمصدر، إن جميع المعتقلين الذين ينتمون لحركتي حماس والجهاد الإسلامي الذين كانوا في زنازين الأسد قد توفوا، مشيرًا أنه وبعد تبيض السجون من قبل الحكومة السورية الجديدة لم يعرف مصير أي شخص من منتسبي الحركتين حالهم حال عشرات الآلاف من المعتقلين السوريين والفلسطينيين الذين لا زال مصرهم غامضاً.
كما نفى مصدر من حركة الجهاد الإسلامي لوسائل الإعلام الإفراج عن أي من كوادرها الذين اعتقلوا في عهد النظام البائد، وهم مفقودون حتى اللحظة.
كما ذكرت المصادر لـ "مجموعة العمل" أن هناك أكثر من 77 معتقلاً من قادتها وأعضائها اعتقلوا منذ عام 2011 من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للنظام السوري السابق بتهمة انتمائهم للحركة، لم يعرف مصيرهم حتى اليوم، لافتة إلى أنها قامت في وقت سابق بالتواصل مع النظام السوري للإفراج عنهم إلا أنه لم يلب طلبها، وأبقى أمر مصيرهم مجهولاً.
وبدورها وثقت مجموعة العمل الإفراج عن قرابة 60 فلسطينياً إثر سقوط النظام، فيما لم يعرف مصير أكثر من 4آلاف معتقل فلسطيني في سجون النظام البائد.
دمشق – مجموعة العمل
نفى مصدر خاص في حركة حماس لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية الأنباء التي بثتها هيئة البث الإسرائيلية وتتداولها بعض المنصات والصفحات الإعلامية التي تتحدث عن إفراج الرئيس السوري أحمد الشرع عن معتقلين من حركتي حماس والجهاد الإسلامي، الذين كانوا قد اعتقلوا على عهد نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وفقًا للمصدر، إن جميع المعتقلين الذين ينتمون لحركتي حماس والجهاد الإسلامي الذين كانوا في زنازين الأسد قد توفوا، مشيرًا أنه وبعد تبيض السجون من قبل الحكومة السورية الجديدة لم يعرف مصير أي شخص من منتسبي الحركتين حالهم حال عشرات الآلاف من المعتقلين السوريين والفلسطينيين الذين لا زال مصرهم غامضاً.
كما نفى مصدر من حركة الجهاد الإسلامي لوسائل الإعلام الإفراج عن أي من كوادرها الذين اعتقلوا في عهد النظام البائد، وهم مفقودون حتى اللحظة.
كما ذكرت المصادر لـ "مجموعة العمل" أن هناك أكثر من 77 معتقلاً من قادتها وأعضائها اعتقلوا منذ عام 2011 من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للنظام السوري السابق بتهمة انتمائهم للحركة، لم يعرف مصيرهم حتى اليوم، لافتة إلى أنها قامت في وقت سابق بالتواصل مع النظام السوري للإفراج عنهم إلا أنه لم يلب طلبها، وأبقى أمر مصيرهم مجهولاً.
وبدورها وثقت مجموعة العمل الإفراج عن قرابة 60 فلسطينياً إثر سقوط النظام، فيما لم يعرف مصير أكثر من 4آلاف معتقل فلسطيني في سجون النظام البائد.
