مجموعة العمل| سوريا
كشف فريق الرصد والتوثيق في "مجموعة العمل من أجل فلسطين سورية" عن قضاء 252 طفلاً فلسطينياً في سوريا، وذلك بالتزامن مع يوم الطفل الفلسطيني، وجاءت الوفيات نتيجة لأعراض متعددة، أبرزها القصف والعنف ونذكر والإهمال الطبي.
تسوية المجموعة الحقوقية أن 129 طفلاً قضوا بسبب القصف الذي عرفه النظام السوري البائد، بينما لقي 15 طفلاً حتفهم برصاص القناصة، و11 حفل زفاف بطلق ناري، كما سجل وفاة 34 طفلاً بسبب المعاناة ونقص الرعاية الصحية، و12 طفلاً مختلفاً تشمل الحرق والاختناق والدهس ثم خطف ثم التسجيل، بالإضافة إلى طفل واحد توفي في غامضة.
المجموعة الأطفال إلى أن طفلين ليا يتفهمون التعذيب في السجون السورية، وفقاً لشهادات عائلاتهما، دون تسليم جثتيهما أو تقديم دليل طبي على وفاتهما، كما وتشكو المجموعة من مقتل 22 طفلاً للغرق، و26 في تفجيرات سيارات مفخخة.
وأعلنت "مجموعة العمل" أن العدد الفعلي للضحايا هو أعلى من الأعضاء، وبالتالي لصعوبة التوثيق في ظل القبضة الأمنية التي مارستها الحرب النظام السوري لصالح أهالي بنجاح.
وأشار إلى أن إحصائيات المجموعة تشير إلى قضاء 4294 لاجئاً فلسطينياً في سوريا منذ بداية الصراع، على الرغم من تصديق السلطات السورية على "اتفاقية حقوق الطفل" عام 1990 وبروتوكولات الاعتراف بها.
مجموعة العمل| سوريا
كشف فريق الرصد والتوثيق في "مجموعة العمل من أجل فلسطين سورية" عن قضاء 252 طفلاً فلسطينياً في سوريا، وذلك بالتزامن مع يوم الطفل الفلسطيني، وجاءت الوفيات نتيجة لأعراض متعددة، أبرزها القصف والعنف ونذكر والإهمال الطبي.
تسوية المجموعة الحقوقية أن 129 طفلاً قضوا بسبب القصف الذي عرفه النظام السوري البائد، بينما لقي 15 طفلاً حتفهم برصاص القناصة، و11 حفل زفاف بطلق ناري، كما سجل وفاة 34 طفلاً بسبب المعاناة ونقص الرعاية الصحية، و12 طفلاً مختلفاً تشمل الحرق والاختناق والدهس ثم خطف ثم التسجيل، بالإضافة إلى طفل واحد توفي في غامضة.
المجموعة الأطفال إلى أن طفلين ليا يتفهمون التعذيب في السجون السورية، وفقاً لشهادات عائلاتهما، دون تسليم جثتيهما أو تقديم دليل طبي على وفاتهما، كما وتشكو المجموعة من مقتل 22 طفلاً للغرق، و26 في تفجيرات سيارات مفخخة.
وأعلنت "مجموعة العمل" أن العدد الفعلي للضحايا هو أعلى من الأعضاء، وبالتالي لصعوبة التوثيق في ظل القبضة الأمنية التي مارستها الحرب النظام السوري لصالح أهالي بنجاح.
وأشار إلى أن إحصائيات المجموعة تشير إلى قضاء 4294 لاجئاً فلسطينياً في سوريا منذ بداية الصراع، على الرغم من تصديق السلطات السورية على "اتفاقية حقوق الطفل" عام 1990 وبروتوكولات الاعتراف بها.