map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

13 ألف لاجئ فلسطيني في مخيم جرمانا و 25% من الأسر تعيلها نساء

تاريخ النشر : 07-04-2025
13 ألف لاجئ فلسطيني في مخيم جرمانا و 25% من الأسر تعيلها نساء

مجموعة العمل| ريف دمشق

كشفت إحصائيات حديثة، أعدتها لجنة هامات التطوعية بالاعتماد على خريطة الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، عن تفاصيل دقيقة حول التركيبة السكانية والاجتماعية في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق.

وأظهرت البيانات أن عدد العائلات في المخيم بلغ 3,656 عائلة، بإجمالي 13,804 فرداً، بينما يُقدَّر عدد اللاجئين الفلسطينيين قبل الثورة السورية (2011) بحوالي 14,000، ليرتفع خلال الحرب إلى 20,000–25,000 بسبب موجات النزوح من مخيمات أخرى. 

توزيع السكان وأبرز التحديات

- حي التحرير هو الأكبر بعدد 863 عائلة (24%)، بينما بستان عبدو هو الأصغر بـ108 عائلات (3%).

- 25.2% من الأسر تعيلها نساء، مقابل 74.8% يعولها رجال، مما يسلط الضوء على معاناة الأسر التي فقدت معيلها. 

- تم تسجيل 43 مختفٍ قسرياً، معظمهم بسبب اعتقالات من اللجان الشعبية أو نقاط أمنية. 

الفلسطينيون السوريون يشكلون الأغلبية بـ2,882 عائلة، يليهم السوريون (741 عائلة)، ثم أعداد قليلة من الفلسطينيين الأردنيين واللبنانيين والعراقيين. 

وأكدت لجنة هامات أن الهدف هو تحديث البيانات لتحسين الخدمات الإنسانية، خاصة مع تدهور الأوضاع الاقتصادية وارتفاع أعداد الأسر المعيلة بالنساء، وقال محمد العلي، أحد العاملين في اللجنة: هذه الأرقام تساعد المنظمات في توجيه المساعدات بشكل عادل، لكن الوضع يتطلب دعماً دولياً عاجلاً.

رغم أن الأونروا كانت تقدم خدمات أساسية قبل الأزمة، إلا أن سكان المخيم يشكون من انخفاض الدعم وصعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية. وتشير منظمات محلية إلى أن 70% من العائلات تعتمد على المساعدات الغذائية الطارئة. 

يُذكر أن مخيم جرمانا يواجه ازدحاماً كبيراً وتلفاً في البنية التحتية، مما يجعله أحد أكثر المخيمات احتياجاً لتدخل إنساني مستدام.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21344

مجموعة العمل| ريف دمشق

كشفت إحصائيات حديثة، أعدتها لجنة هامات التطوعية بالاعتماد على خريطة الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، عن تفاصيل دقيقة حول التركيبة السكانية والاجتماعية في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق.

وأظهرت البيانات أن عدد العائلات في المخيم بلغ 3,656 عائلة، بإجمالي 13,804 فرداً، بينما يُقدَّر عدد اللاجئين الفلسطينيين قبل الثورة السورية (2011) بحوالي 14,000، ليرتفع خلال الحرب إلى 20,000–25,000 بسبب موجات النزوح من مخيمات أخرى. 

توزيع السكان وأبرز التحديات

- حي التحرير هو الأكبر بعدد 863 عائلة (24%)، بينما بستان عبدو هو الأصغر بـ108 عائلات (3%).

- 25.2% من الأسر تعيلها نساء، مقابل 74.8% يعولها رجال، مما يسلط الضوء على معاناة الأسر التي فقدت معيلها. 

- تم تسجيل 43 مختفٍ قسرياً، معظمهم بسبب اعتقالات من اللجان الشعبية أو نقاط أمنية. 

الفلسطينيون السوريون يشكلون الأغلبية بـ2,882 عائلة، يليهم السوريون (741 عائلة)، ثم أعداد قليلة من الفلسطينيين الأردنيين واللبنانيين والعراقيين. 

وأكدت لجنة هامات أن الهدف هو تحديث البيانات لتحسين الخدمات الإنسانية، خاصة مع تدهور الأوضاع الاقتصادية وارتفاع أعداد الأسر المعيلة بالنساء، وقال محمد العلي، أحد العاملين في اللجنة: هذه الأرقام تساعد المنظمات في توجيه المساعدات بشكل عادل، لكن الوضع يتطلب دعماً دولياً عاجلاً.

رغم أن الأونروا كانت تقدم خدمات أساسية قبل الأزمة، إلا أن سكان المخيم يشكون من انخفاض الدعم وصعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية. وتشير منظمات محلية إلى أن 70% من العائلات تعتمد على المساعدات الغذائية الطارئة. 

يُذكر أن مخيم جرمانا يواجه ازدحاماً كبيراً وتلفاً في البنية التحتية، مما يجعله أحد أكثر المخيمات احتياجاً لتدخل إنساني مستدام.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21344