مخيم اليرموك – مجموعة العمل
شهد مخيم اليرموك بدمشق اجتماعًا تأسيسيًا لإطلاق "الجمعية الطبية الفلسطينية السورية (بسمة)"، حضر الاجتماع نخبة من الأطباء الفلسطينيين والسوريين وعدد من المهتمين بالشأن الإنساني، بهدف توفير الرعاية الصحية والمساهمة في تحسين الظروف المعيشية لسكان المخيمات الفلسطينية التي تعاني من أزمات متلاحقة.
الجمعية تسعى إلى تقديم خدمات طبية مجانية أو مدعومة، وتنظيم قوافل طبية تشمل تخصصات متنوعة مثل الطب العام والجراحة والصحة النفسية، إلى جانب تأمين الأدوية للأسر المحتاجة، كما تهدف إلى تعزيز الوعي الصحي من خلال ورش توعوية حول الأمراض المزمنة والصحة الإنجابية، ودعم الكوادر الطبية الشابة عبر برامج تدريب وتأهيل.
الدكتور حسين سلامة، أحد مؤسسي الجمعية، أكد في تصريح خاص ل، "مجموعة العمل" أن "بسمة" تمثل نافذة أمل جديدة لسكان المخيمات، خاصة بعد التدهور الكبير في البنية التحتية الصحية بمخيم اليرموك، مشيراً إلى أن الجمعية تواجه تحديات كبيرة مثل نقص التمويل وشح الأدوية، مما يستدعي دعمًا من المنظمات الإنسانية والمتبرعين لضمان استمرارية أنشطتها.
وأضاف سلامة إلى أن الجمعية تخطط لبدء حملاتها الطبية قريبًا عبر عيادات متنقلة تستهدف الفئات الأكثر ضعفًا، مع التركيز على الأطفال والمسنين وذوي الأمراض المزمنة. تأسيس "بسمة" يجسد إصرار الشعبين الفلسطيني والسوري على مواجهة المعاناة بالعمل الجماعي والإنساني.
مخيم اليرموك – مجموعة العمل
شهد مخيم اليرموك بدمشق اجتماعًا تأسيسيًا لإطلاق "الجمعية الطبية الفلسطينية السورية (بسمة)"، حضر الاجتماع نخبة من الأطباء الفلسطينيين والسوريين وعدد من المهتمين بالشأن الإنساني، بهدف توفير الرعاية الصحية والمساهمة في تحسين الظروف المعيشية لسكان المخيمات الفلسطينية التي تعاني من أزمات متلاحقة.
الجمعية تسعى إلى تقديم خدمات طبية مجانية أو مدعومة، وتنظيم قوافل طبية تشمل تخصصات متنوعة مثل الطب العام والجراحة والصحة النفسية، إلى جانب تأمين الأدوية للأسر المحتاجة، كما تهدف إلى تعزيز الوعي الصحي من خلال ورش توعوية حول الأمراض المزمنة والصحة الإنجابية، ودعم الكوادر الطبية الشابة عبر برامج تدريب وتأهيل.
الدكتور حسين سلامة، أحد مؤسسي الجمعية، أكد في تصريح خاص ل، "مجموعة العمل" أن "بسمة" تمثل نافذة أمل جديدة لسكان المخيمات، خاصة بعد التدهور الكبير في البنية التحتية الصحية بمخيم اليرموك، مشيراً إلى أن الجمعية تواجه تحديات كبيرة مثل نقص التمويل وشح الأدوية، مما يستدعي دعمًا من المنظمات الإنسانية والمتبرعين لضمان استمرارية أنشطتها.
وأضاف سلامة إلى أن الجمعية تخطط لبدء حملاتها الطبية قريبًا عبر عيادات متنقلة تستهدف الفئات الأكثر ضعفًا، مع التركيز على الأطفال والمسنين وذوي الأمراض المزمنة. تأسيس "بسمة" يجسد إصرار الشعبين الفلسطيني والسوري على مواجهة المعاناة بالعمل الجماعي والإنساني.