سورية | مجموعة العمل
بعد 12 عاماً من الغياب القسري، تعرفت عائلة الشاب الفلسطيني السوري "نورس ماجد الرزاز" على صورته ضمن ملف الصور المسرّبة الذي نشره موقع "زمان الوصل" في إطار تحقيق "خزائن الموت"، ويكشف التحقيق عن صور لمعتقلين ومفقودين ظهروا في مقرات تابعة لميليشيات "الدفاع الوطني" الذي كان تابعاً للنظام السوري البائد.
وكان نورس قد اعتُقل في عام 2013 على أحد حواجز مخيم اليرموك بدمشق والتي كانت تضم مجموعات عديدة موالية للنظام، أبرزها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، ومجموعات ماهر المؤذن والدحام وغيرها.
ومنذ لحظة اعتقاله، انقطعت أخبار الرزاز ولم تصل أي معلومات لعائلته عن مكان احتجازه أو مصيره، لكن أحد المعتقلين أفاد أن نورس كان معتقل بالشرطة العسكرية بالقابون بدمشق وتم تحويله على سجن صيدنايا عام 2015.
والرزاز هو ثاني معتقل فلسطيني تعرفت عائلته على صورته ضمن الصور المنشورة، حيث تعرفت العائلة على الشاب الفلسطيني السوري "سمير صالح صالح"، المولود في 4 حزيران/يونيو 1985، الذي اعتقل على حاجز للمخيم عام 2013.
ووفقاً للموقع، أفادت مصادر عائلية بأنها تمتلك معلومات أولية عن أسماء أفراد ينتمون لمجموعات متورطة في عمليات الاعتقال خلال سيطرة النظام السوري البائد، وأنها تعمل حاليًا على التحقق من صحة هذه الأسماء بهدف توثيقها لاحقًا وملاحقة المسؤولين عن هذه الجرائم التي ارتكبت بحق ابنها وغيره من اللاجئين الفلسطينيين.
سورية | مجموعة العمل
بعد 12 عاماً من الغياب القسري، تعرفت عائلة الشاب الفلسطيني السوري "نورس ماجد الرزاز" على صورته ضمن ملف الصور المسرّبة الذي نشره موقع "زمان الوصل" في إطار تحقيق "خزائن الموت"، ويكشف التحقيق عن صور لمعتقلين ومفقودين ظهروا في مقرات تابعة لميليشيات "الدفاع الوطني" الذي كان تابعاً للنظام السوري البائد.
وكان نورس قد اعتُقل في عام 2013 على أحد حواجز مخيم اليرموك بدمشق والتي كانت تضم مجموعات عديدة موالية للنظام، أبرزها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، ومجموعات ماهر المؤذن والدحام وغيرها.
ومنذ لحظة اعتقاله، انقطعت أخبار الرزاز ولم تصل أي معلومات لعائلته عن مكان احتجازه أو مصيره، لكن أحد المعتقلين أفاد أن نورس كان معتقل بالشرطة العسكرية بالقابون بدمشق وتم تحويله على سجن صيدنايا عام 2015.
والرزاز هو ثاني معتقل فلسطيني تعرفت عائلته على صورته ضمن الصور المنشورة، حيث تعرفت العائلة على الشاب الفلسطيني السوري "سمير صالح صالح"، المولود في 4 حزيران/يونيو 1985، الذي اعتقل على حاجز للمخيم عام 2013.
ووفقاً للموقع، أفادت مصادر عائلية بأنها تمتلك معلومات أولية عن أسماء أفراد ينتمون لمجموعات متورطة في عمليات الاعتقال خلال سيطرة النظام السوري البائد، وأنها تعمل حاليًا على التحقق من صحة هذه الأسماء بهدف توثيقها لاحقًا وملاحقة المسؤولين عن هذه الجرائم التي ارتكبت بحق ابنها وغيره من اللاجئين الفلسطينيين.