مجموعة العمل| جنوب دمشق
زار وفد رفيع المستوى من وكالة التعاون الإنمائي الإيطالية (AICS)، والسفير الإيطالي في سوريا مخيم اليرموك، حيث أكدوا على التزام بلادهم بتحسين الظروف المعيشية والتعليمية للعائدين إلى المخيم.
وجاءت الزيارة لتقييم المشاريع الجارية والإعلان عن خطط جديدة تهدف إلى تعزيز الإدماج المجتمعي وإعادة الإعمار ، وتأتي الزيارة في ظل جهود دولية لمعالجة الأزمات المتراكمة، بما في ذلك نقص الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة.
وأسهم الدعم الإيطالي في إعادة تأهيل مدرسة المجيدل/صرفند، والتي أصبحت نموذجاً للتعافي التعليمي بعد سنوات من الدمار، كما ساهمت الوكالة في إعادة بناء المركز المجتمعي، الذي يقدم خدمات تربوية واجتماعية لأهالي المخيم
وأعلن الوفد عن استعداده لتمويل إعادة تأهيل مدرسة جديدة وإضافة طوابق إلى المركز المجتمعي، بهدف توسعة الخدمات وتوفير فرص تعليمية وتدريبية لشباب اليرموك .
من جانبه أعرب مدير شؤون الأونروا في سوريا مايكل امانيا ايبي عن امتنانه للدعم الإيطالي، مشيراً إلى أن هذه المشاريع "تسهم في بث الأمل وتمكين الشباب".
بينما طالب نشطاء ومقيمون بتوسعة الدعم ليشمل مخيمات أخرى، مثل مخيمات درعا وحندرات، التي تواجه تحديات إنسانية حادة.
ويُعد مخيم اليرموك، الذي كان يضم أكثر من 160 ألف لاجئ قبل الحرب السورية، من أكثر المناطق تضرراً، حيث يعاني من "خراب تام" وفقاً لتقارير الأمم المتحدة.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
زار وفد رفيع المستوى من وكالة التعاون الإنمائي الإيطالية (AICS)، والسفير الإيطالي في سوريا مخيم اليرموك، حيث أكدوا على التزام بلادهم بتحسين الظروف المعيشية والتعليمية للعائدين إلى المخيم.
وجاءت الزيارة لتقييم المشاريع الجارية والإعلان عن خطط جديدة تهدف إلى تعزيز الإدماج المجتمعي وإعادة الإعمار ، وتأتي الزيارة في ظل جهود دولية لمعالجة الأزمات المتراكمة، بما في ذلك نقص الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة.
وأسهم الدعم الإيطالي في إعادة تأهيل مدرسة المجيدل/صرفند، والتي أصبحت نموذجاً للتعافي التعليمي بعد سنوات من الدمار، كما ساهمت الوكالة في إعادة بناء المركز المجتمعي، الذي يقدم خدمات تربوية واجتماعية لأهالي المخيم
وأعلن الوفد عن استعداده لتمويل إعادة تأهيل مدرسة جديدة وإضافة طوابق إلى المركز المجتمعي، بهدف توسعة الخدمات وتوفير فرص تعليمية وتدريبية لشباب اليرموك .
من جانبه أعرب مدير شؤون الأونروا في سوريا مايكل امانيا ايبي عن امتنانه للدعم الإيطالي، مشيراً إلى أن هذه المشاريع "تسهم في بث الأمل وتمكين الشباب".
بينما طالب نشطاء ومقيمون بتوسعة الدعم ليشمل مخيمات أخرى، مثل مخيمات درعا وحندرات، التي تواجه تحديات إنسانية حادة.
ويُعد مخيم اليرموك، الذي كان يضم أكثر من 160 ألف لاجئ قبل الحرب السورية، من أكثر المناطق تضرراً، حيث يعاني من "خراب تام" وفقاً لتقارير الأمم المتحدة.