map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

الأونروا تبحث مع وزارة التربية السورية دعم المدارس المتضررة

تاريخ النشر : 25-04-2025
الأونروا تبحث مع وزارة التربية السورية دعم المدارس المتضررة

مجموعة العمل| دمشق

بحث وزير التربية السوري الدكتور محمد عبد الرحمن تركو مع مدير شؤون "الأونروا" في سوريا، أمانيا مايكل إيبي، سبل تعزيز التعاون في القطاع التربوي، مع تركيز خاص على دعم تعليم اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، الذين يواجهون تحديات مضاعفة في الوصول إلى تعليم آمن ومناسب.

الاجتماع الذي عُقد اليوم في دمشق، ناقش واقع المدارس التي تديرها "الأونروا" وتضررت بسبب النزاع، وجرى استعراض آليات إعادة إعمارها وتأهيلها، بما يضمن استمرار العملية التعليمية لأبناء المخيمات الفلسطينية المنتشرة في مختلف المحافظات السورية.

وأكد الوزير تركو أن العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا تُعدّ من أبرز المعوقات التي تواجه جهود إعادة الإعمار، مشدداً على أن رفعها ضرورة ملحّة لإنقاذ البنية التحتية التربوية، بما فيها تلك التي تخدم مجتمع اللاجئين الفلسطينيين.

من جانبها، أعربت "الأونروا" عن التزامها بالوقوف إلى جانب اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، واستعدادها لتوسيع برامجها الداعمة للمدارس، وتطوير قدرات الكوادر التعليمية التي تعمل في بيئات صعبة، في ظل نقص الموارد واحتياجات التعليم المتزايدة.

ويُعد هذا اللقاء خطوة مهمة في مسار تعزيز التعليم في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بسوريا، حيث يواجه آلاف الطلبة ظروفاً استثنائية تهدد مستقبلهم التعليمي، في وقت تبذل فيه "الأونروا" جهوداً مضنية للحفاظ على حقهم في التعليم وسط أزمة ممتدة.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21423

مجموعة العمل| دمشق

بحث وزير التربية السوري الدكتور محمد عبد الرحمن تركو مع مدير شؤون "الأونروا" في سوريا، أمانيا مايكل إيبي، سبل تعزيز التعاون في القطاع التربوي، مع تركيز خاص على دعم تعليم اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، الذين يواجهون تحديات مضاعفة في الوصول إلى تعليم آمن ومناسب.

الاجتماع الذي عُقد اليوم في دمشق، ناقش واقع المدارس التي تديرها "الأونروا" وتضررت بسبب النزاع، وجرى استعراض آليات إعادة إعمارها وتأهيلها، بما يضمن استمرار العملية التعليمية لأبناء المخيمات الفلسطينية المنتشرة في مختلف المحافظات السورية.

وأكد الوزير تركو أن العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا تُعدّ من أبرز المعوقات التي تواجه جهود إعادة الإعمار، مشدداً على أن رفعها ضرورة ملحّة لإنقاذ البنية التحتية التربوية، بما فيها تلك التي تخدم مجتمع اللاجئين الفلسطينيين.

من جانبها، أعربت "الأونروا" عن التزامها بالوقوف إلى جانب اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، واستعدادها لتوسيع برامجها الداعمة للمدارس، وتطوير قدرات الكوادر التعليمية التي تعمل في بيئات صعبة، في ظل نقص الموارد واحتياجات التعليم المتزايدة.

ويُعد هذا اللقاء خطوة مهمة في مسار تعزيز التعليم في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بسوريا، حيث يواجه آلاف الطلبة ظروفاً استثنائية تهدد مستقبلهم التعليمي، في وقت تبذل فيه "الأونروا" جهوداً مضنية للحفاظ على حقهم في التعليم وسط أزمة ممتدة.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21423