مجموعة العمل| جنوب دمشق
نظمت عشرات العائلات السورية والفلسطينية وقفة احتجاجية صامتة أمام بوابة مخيم اليرموك جنوب دمشق، للمطالبة بكشف مصير أبنائها المختفين قسرياً في سجون النظام السوري، في مشهد يعكس استمرار معاناة ذوي الضحايا بعد سنوات من الانتظار.
رفع المحتجون صوراً لأبنائهم المفقودين ولافتات تطالب بـ"الحقيقة والعدالة"، مؤكدين رفضهم إغلاق ملف المختفين قسرياً دون محاسبة المسؤولين أو الكشف عن مصير الضحايا.
وتشير تقديرات حقوقية إلى أن عدد المعتقلين والمفقودين في سوريا منذ عام 2011 يتجاوز 100 ألف شخص، بينهم 6500 فلسطيني، وفقاً لمجموعة "العمل من أجل فلسطينيي سوريا".
وقالت إحدى المشاركات في الوقفة والتي فقدت والدها عام 2013: "نرفض أي إجابات ناقصة.. نريد معرفة الحقيقة كاملة: من قتلهم؟ وأين دفنوا؟".
يُذكر أن مخيم اليرموك، الذي كان يُعتبر "عاصمة اللاجئين الفلسطينيين"، شهد دماراً واسعاً خلال الحرب، مما أدى إلى نزوح معظم سكانه، وتأتي هذه الوقفة كخطوة رمزية ضمن تحركات متصاعدة للمطالبة بالعدالة للضحايا، وسط مخاوف من إغلاق الملف دون محاسبة.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
نظمت عشرات العائلات السورية والفلسطينية وقفة احتجاجية صامتة أمام بوابة مخيم اليرموك جنوب دمشق، للمطالبة بكشف مصير أبنائها المختفين قسرياً في سجون النظام السوري، في مشهد يعكس استمرار معاناة ذوي الضحايا بعد سنوات من الانتظار.
رفع المحتجون صوراً لأبنائهم المفقودين ولافتات تطالب بـ"الحقيقة والعدالة"، مؤكدين رفضهم إغلاق ملف المختفين قسرياً دون محاسبة المسؤولين أو الكشف عن مصير الضحايا.
وتشير تقديرات حقوقية إلى أن عدد المعتقلين والمفقودين في سوريا منذ عام 2011 يتجاوز 100 ألف شخص، بينهم 6500 فلسطيني، وفقاً لمجموعة "العمل من أجل فلسطينيي سوريا".
وقالت إحدى المشاركات في الوقفة والتي فقدت والدها عام 2013: "نرفض أي إجابات ناقصة.. نريد معرفة الحقيقة كاملة: من قتلهم؟ وأين دفنوا؟".
يُذكر أن مخيم اليرموك، الذي كان يُعتبر "عاصمة اللاجئين الفلسطينيين"، شهد دماراً واسعاً خلال الحرب، مما أدى إلى نزوح معظم سكانه، وتأتي هذه الوقفة كخطوة رمزية ضمن تحركات متصاعدة للمطالبة بالعدالة للضحايا، وسط مخاوف من إغلاق الملف دون محاسبة.