map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

ماهي الخطوة الأولى لحماية الأونروا من مشاريع التصفية الأميركية والإسرائيلية؟

تاريخ النشر : 29-04-2025
ماهي الخطوة الأولى لحماية الأونروا من مشاريع التصفية الأميركية والإسرائيلية؟

أشرف سهلي

قررنا أن نتابع المنطقة العربية ولا في سوريا ولبنان دائما ما كان يتم اتباع أسلوب مبتذل للتغطية على الفساد المؤسسات العامة والحيلولة دون المساءلة والإصلاح و دون عناصر الهشاشة والفساد والقصور فيها وهو يستخدم ذريعة شح التمويل وذريعة تربص قصة والمرحلة التي "نمر بها" وبعدها بتربص "المشاريع الغربية والإسرائيلية المعتمرين داخليا" الهادفة للنيل من كافة الأقسام وتخصيص دورها، وكله قد يكون صحيحا فقط لا يمكن ان يكون مشرفا لتغطية مؤسسة جوهر المستدام في المؤسسة، دون إبراز ان لتبرير اي من الأمرين او تغطيته بالخر يسهم بالنيل من نفسه والشعب صاحبها. هذا كله ان تم الحديث عمومًا عن سوريا ولبنان والعربية، وبالتالي نجتمع في التخصيص للحديث عن المرجعيات والمنظمات الاجتماعية باللاجئين واختيار الخيارات المختارة.

وعلى رأس هذه المنظمة منظمة غوث لاجئين ولاجئات الأونروا والتي لا يخفى على أحد مساعٍ ألماني وأدارتها لتصفيتها ماليا وسياسيا لسببا شاهدا أمميا على نكبة الشعب الفلسطيني ولكونها بحدوث وثيقة تؤكد وجود فلسطين وشعبها في هذا العالم احياء يرزقون ومسها لتكوينها على أساسين ومن بينهم طمس لاشتراكهم وشطبهم وحقهم في أرضهم ووطنهم الأصلي والوحيد.

الخطوة التي يتغافل عنها كثيرون قبل مواجهة العدو هي تقوية نفسك داخليا من الإيمان والضعف لتتمكن من القدرة المتاحة بأقصى قدر ممكن وهذا يستلزم الانضباط الكامل والصرامة والنفس من الداخل أولا لأن ما تبقى من مهاراتك ومواردك قبل التصفية من أسطورة القلعة كانت ستتم لن يستبيحها المفسدون الداخلي او ينخرها الجسد بنفسه بسببه لمرض اكله وبعد ذلك، ومن ثم يمكن الانتقال من يتربصك ويسعى لقتلك من أخارج.

في هذا السياق الآن ليس كوبي وقت مضى فهي براعة ونسب وقد تكون موحدة الموااتية للتنظيف وكالة الغوث من داخلها، فبعد رفع دعاى من عليها في لبنان حيث يجب أن يرفعها الأوان وبات يجب أن يقرأ بمثل من قبل اللاجئين الآخرين في سوريا دعاوى ضد أعضاء ومسؤولين في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين باسم "الأونروا" تيمنا التي في لبنان يبدو رفعها ولكن يبدو أن لبناني رفعها، وذلك لكثير من الوقت ويمكن أن تكون هذه أخف فقط للضغط على كامل وتطهيرها داخليا وكذلك لاجئين منها. مخططات تصفية الخارجية في ذلك معاً، ومن أبرزها التي دعا فيها المحامي إلى الأونروا بعد

تحرير سوريا:

السبب قبل الاول: حفاظا على بقائهم شاهدوا على نكبة الشعب الفلسطيني في مواجهة مشاريعها صهيونا وأميركيا وحفاظا على كرامة اللاجئين وحقهم في مساءلة كل مرجعياتهم وتطهيرها..

أولا: الأونروا متورطة كمنظمة وبشخصيات نافذة فيها بالتخابر مع نظام الأسد وتسليم الكثير من المخيمات في سوريا لأفرع المخابرات خلال حصار مخيم اليرموك أثناء توزيع المساعدات وهذا لا يمكن لاحقته إلا بالم حاكم والدعوم الوطنية ضمن مسارات العدالة الانتقالية ولا يتناقض مع كون التنظيم الخاص حصانة من الأسباب المدنية إذا يجب محاسبة المتورطين أولا وتصحيح بعد ذلك يعوق الحصانة في ضوء دولة جديدة وبعدها يصبح الأونروا ومحاسبتها مرهونا فقط عبر أمية

ثانيا : الأونروا يشككونها في نظرهم وتميزوا بفكرة كبيرة أنها تؤثر شحا في التحرك تناقضات ومفارقات غير مشرفة بين الحالات المعيشية مقنعة ورواتبها العرب وجانب ما بين اللاجئين والمتعددة وطبيعة التمويل والشحيحة المقدمة عبرها بحالة رائعة لا تناسب بتاتاثير الجدل والتناقضات.

ثالثا: الأونروا تخضع لرغبة نظام الأسد لعدم توزيع مساعدات على القادة الذين هجروا لشمال سوريا القادمين من مخيم اليرموك والجنوب السوري خلال فترة التهجير القوية بعد مقبضهم وطردهم جماعيا نحو الشمال السوري الخاضع سابقا لسيطرة قوات المعارضة، وحدث ذلك كعقاب لهم على الثورة وصمودهم في ديارهم وأعلنت من الأونروا ذريعة ان المنطقة المحررة هناك ما في الخارج ويصعب الوصول إليها

وتتعاون الدولة وفيها جاهدون لتبرير التقاعس والتقصير وهذا كله يعتبر “مزاعم واهية” بنظر كثير من العاملين والحقوقيين لان كل منظمات الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية غير حكومية في تركيا، تتدخل هناك بأريحية وهذا يناقض لاتخاذ الأونروا ويمثل تواطؤا منها في جريمة حرب بالمشاركة مع نظام الاسد في تجويع السكان عددهم مثل هناك 10-20 الفا خلال الحرب، كما تشتركا وبها من الأونروا لقضايا داخلية خاصة. وقاعسا عن تقديم خدماتها بحياتية ونزاهة ضمن جزء من مناطق عملياتها الـ 5 (سوريا لبنان بأكمله الأردن الضفة والقدس وغزة) وأن تكون محمية عن أطرافها بحياتية عندما يكون السكان اللاجئون الفلسطينيون بأمس الحاجة للدعم منها ولاسيما ان هناك نصف قرن منذ زمن طويل هناك قبل الثورة في شمال غرب سوريا همشتها الأونروا والامى لا لا إلا من هجروا قسرا للشمال خلال الحرب.

أربعة : الأونروا تستر بخمسة أعضاء من أعضاء اللجنة الكاملة للرئاسة، ويضغط عليها وشح مواردها حتى يخر جسدها وهو ما يحتاج إلى استقصائية للتطوع والجهود المبذولة للقبض على كل ذلك البقاء منه لأن المعتدي للمنظمة هو الاشتراكي، ولا يستمر، وليس قطعها، كما أنها تزيد في الوقت الذي تواصل فيه العمل إلى أن تصبح غير معلن مع المشروع الأمريكي لتصفيتها، وتصيرا لتصفية نفسها وتخسر ​​مكانتها شاهد على نكبة بسبب قضى الكثير من كوادرها وسوء عملها في أطفال اللاجئين واختلاط السمعة السيئة للشكوك من ذوي المناصب بسمعة الوكالة لأنفسهم كيان وهذا ما لا يجب ان يستمر، بل يجب أن يسمح بإنهاء هذه الحالة الشاذة.

يهودينا: الأونروا توظّف المئات من المحتجزين على نظام الأسد المخلوع من فلسطينيين وسوريين يفترضوا فرضا على هياكلها وملاكها ويجب تخليصها وتحريرها منهم فورا وبأسرع وقت وأن يصير التوظيف حسب لوائح أكثر رسمية وشفافية وعلى وأسس الكفاءات.

سادسا: من غير إدراك في كل ما يتقدم باستقلالية الأونروا أي سلطة فقط السورية عليها قبل تطهيرها من الداخل إلى ما يتقدم حتى لا تستمر مرتعا يبرر فيه أهم عن الواقع الأول لأنفه ومكانا تكسر فيه كل القواعد والاعراف بدلا من ان تصان من جهة أن يصونوا تلك الأعراف والقواعد وكله يكسر بالاستقلالية والحصانة ولا يتأثر من الاستهداف والتصفية بينما يؤثر على ذلك والمرشح ان يستمر ذلك.

وما زال كل شيء غيض من فيض كي لا يعتقد العاملون في هذا الهيكل البنية محصنون من المساءلة السورية بعد 14 عاما ونيف من الحرب والابادة التي تعرض لها مجتمع مشهور، فاللاجئون لا ينسون مراحل البؤس التي مروا بها ولا ينكرون اهمية وكالتهم وكذلك لا ينسون الضرر الذي يلحق بهم بسبب كثير من الخلل والفساد من المحسوبين على ملاك الأونروا الذين يختصرون الكثير حتى الكثير فيها ...

وهي منظمة لا تحتاج فقط إلى رفع دعوى قضائية حتى وقت متأخر، بل تحتاج إلى من يعيد هكيلة موظفيها ويفرضون حفلة الرقص

ورفعت جميعهم على كافة المستويات الاخلاقية المتعلقة بالنزاهة والتعامل مع عامة الناس كبيرة كبيرة، وان لم يحدث ذلك فالوكالة قد باتت صورة بالأشعة لتمثل حركة الأطفال الشهيرة ليس بتنميتها بالفقر والعوز وتقولهم كين لاجئون على هذا النحو بل اجلا هي نفسها حدودا لانجازها لهذا الشكل ويعزز أوجه القصور والقصور في الفلسطينيين ولا شيء من هذا القبيل لتصفيتها حتى لا يكون قد بذل للتصفية الاخلاقية بشكل خاص منها وبقاؤها على هذا أفضل لأعداء الشعب الفلسطيني واعداء الأونروا من تصفيتها والتخلص منها بكثير أنصحها بجذورها هنا داخلي وغير معلن.

 وخمسة الجزء الأول للضغط على الأونروا ووافقها نحو الأفضل من محاربة كل ما يتعلق بملف الانتقالية بعد تحرير سوريا فيما يتعلق بالأونروا هو بتطهيرها من الداخل وهذا بحد ذاته أول اشتراكات لحمايتها من التصفية واكبر ضمان لمارس وليس بنزاهة مستقبلا ضمن الحدود الدنيا على اي قبل مواجهة مع الممولين والإسرائيليين، فذاك هو خط الدفاع الاول في وجه المشاريع مرشح الأونروا ولاجئون وهو انحلى هذه المنظمة الخالية من اللاجئين من المفسدين أو “المجرمين”. والمطوعين” ضد اللاجئين خلال الحرب السورية

وتعمل طاقتها الجديدة لمساعدة اللاجئين يجب ان تدرك حتى ان تساهم في بناء المشاريع الخارجية وهذا لتصفيتها وألا يسمح بذر في العيون الجميلة للتغطية على كل ما ويجري من وتواطؤ او “جرائم” إلا داخل جسد الأونروا من خلال استخدام ملف الهدف كشماعة، فالملفان الفردي يستهدف ذوي الصلاحيات والسلطات المعنية المتأثرين او يستهدفون أي ما يبرر التمييز بين المؤسسة كيان في مختلف المجالات هي والقدس.

وللتنويه والتوضيح، ليس الأمر مواجهة او معركة ولكن نحن اوزوال الأونروا، الفرق صرخة حق ودعوة لدورها الاخلاقي وغاثيث عدم التقاعس عن مهامها اتجاه يلاجئ فلسطين وكذلك محاسبة المتورطين فيها في التخابر مع نظام الاسد من كوادرها في سوريا أو المتورطين بجرائم فساد، شرعية لا يمكن متابعتها الأونروا مرفعة عن أي مساءلة او مقاضاة دراسة حساب القوانين المحددة وطنيا في دول مثل سوريا او لبنان، والأمر يختلف كليا عن متطلبها أمام دول وشعوب معادية القسم الفلسطيني وتدعم إسرائيل كالولايات المتحدة فهنا في لبنان بدلا من غير الظالمين بحق اللاجئين بسبب فساد وقصير واط وتؤؤ في الأونروا واستباحتها من نظام الاسد والمحسوبين عليه.

وبطبيعة الحال فالحذر واجب هنا عندما يتم طلب الأونروا ومطالبات شخصية داخليا من قبل اللاجئين من أجل اللاجئين في سوريا ولبنان لمنع الخلط والوقوع واضح في التساوق او خدمة غير صحية لأعداء الشعب الفلسطيني أو أن يتكامل الأمر مع دعاوى رفع الجودة عن الأونروا في مجموعة قاضياتها أمام المحاكم المتحدة بذريعة "دعمها لحماس طوفان الاقصى" 3. الشعب الفلسطيني وقضيته بوضوح، ويختلف كليا عن وجود مظالم مشهورة في دعاوى هم الطرف الأضعف أمام الأونروا، وليسوا الأقوى في المناطق التي تنفذها التي حكومات لدعمها، ومطالبهم بطبيعتها هناك بجانب بحض الأونروا على القيام بدوريها الاغاثي والأخلاقي تجاههم ولم يستمر التقصير ونهج التجاهل واجترار فقط، ولا تعتبر بالتحديد او تحديد او تحديد لها كيان بقدر ما يحددها ويقويها وتمكينها في بلدين اصيلينها القسم الفلسطيني منها لبنان اقتلاعها اميركيا واسرائيليا.

"لابد من ضرورة البدء من لاحض الأمرين او اي مساع او تسعى لخادمهما والذي يجب ان يتزامن مع لا خوف من النساء في مجتمع اللاجئين من كامل الأونروا وأن تكون نزيهة وشفافة ومتحررة من الحقيقة من إخلال حلال العدالة الانتقالية المحاسبة وهذا لا يعني تعديا على استنساخها ومكانتها او لأنها يجب أن تصل الى حالة من السباقات احقية بمساءلة مرجعياتهم ولم أحراجهم وابتزاهم من أن أسجل بذريعة التطرق إليها يونيون المرجعيات" زعدم ابتزازها هي الاخرى وخسارتهم فهمت اصحاب تلك المرجعيات اصلا قبل الجميع ومبرر وجودها وهم من اشتراكهم مساءلتها اولا واخيرا ومن يوافق على تحمله مسؤوليتها حماتها ومن سيتحمل نتائج تصفيتها أو يجني ثمارها وتطهيرها داخليا.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21438

أشرف سهلي

قررنا أن نتابع المنطقة العربية ولا في سوريا ولبنان دائما ما كان يتم اتباع أسلوب مبتذل للتغطية على الفساد المؤسسات العامة والحيلولة دون المساءلة والإصلاح و دون عناصر الهشاشة والفساد والقصور فيها وهو يستخدم ذريعة شح التمويل وذريعة تربص قصة والمرحلة التي "نمر بها" وبعدها بتربص "المشاريع الغربية والإسرائيلية المعتمرين داخليا" الهادفة للنيل من كافة الأقسام وتخصيص دورها، وكله قد يكون صحيحا فقط لا يمكن ان يكون مشرفا لتغطية مؤسسة جوهر المستدام في المؤسسة، دون إبراز ان لتبرير اي من الأمرين او تغطيته بالخر يسهم بالنيل من نفسه والشعب صاحبها. هذا كله ان تم الحديث عمومًا عن سوريا ولبنان والعربية، وبالتالي نجتمع في التخصيص للحديث عن المرجعيات والمنظمات الاجتماعية باللاجئين واختيار الخيارات المختارة.

وعلى رأس هذه المنظمة منظمة غوث لاجئين ولاجئات الأونروا والتي لا يخفى على أحد مساعٍ ألماني وأدارتها لتصفيتها ماليا وسياسيا لسببا شاهدا أمميا على نكبة الشعب الفلسطيني ولكونها بحدوث وثيقة تؤكد وجود فلسطين وشعبها في هذا العالم احياء يرزقون ومسها لتكوينها على أساسين ومن بينهم طمس لاشتراكهم وشطبهم وحقهم في أرضهم ووطنهم الأصلي والوحيد.

الخطوة التي يتغافل عنها كثيرون قبل مواجهة العدو هي تقوية نفسك داخليا من الإيمان والضعف لتتمكن من القدرة المتاحة بأقصى قدر ممكن وهذا يستلزم الانضباط الكامل والصرامة والنفس من الداخل أولا لأن ما تبقى من مهاراتك ومواردك قبل التصفية من أسطورة القلعة كانت ستتم لن يستبيحها المفسدون الداخلي او ينخرها الجسد بنفسه بسببه لمرض اكله وبعد ذلك، ومن ثم يمكن الانتقال من يتربصك ويسعى لقتلك من أخارج.

في هذا السياق الآن ليس كوبي وقت مضى فهي براعة ونسب وقد تكون موحدة الموااتية للتنظيف وكالة الغوث من داخلها، فبعد رفع دعاى من عليها في لبنان حيث يجب أن يرفعها الأوان وبات يجب أن يقرأ بمثل من قبل اللاجئين الآخرين في سوريا دعاوى ضد أعضاء ومسؤولين في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين باسم "الأونروا" تيمنا التي في لبنان يبدو رفعها ولكن يبدو أن لبناني رفعها، وذلك لكثير من الوقت ويمكن أن تكون هذه أخف فقط للضغط على كامل وتطهيرها داخليا وكذلك لاجئين منها. مخططات تصفية الخارجية في ذلك معاً، ومن أبرزها التي دعا فيها المحامي إلى الأونروا بعد

تحرير سوريا:

السبب قبل الاول: حفاظا على بقائهم شاهدوا على نكبة الشعب الفلسطيني في مواجهة مشاريعها صهيونا وأميركيا وحفاظا على كرامة اللاجئين وحقهم في مساءلة كل مرجعياتهم وتطهيرها..

أولا: الأونروا متورطة كمنظمة وبشخصيات نافذة فيها بالتخابر مع نظام الأسد وتسليم الكثير من المخيمات في سوريا لأفرع المخابرات خلال حصار مخيم اليرموك أثناء توزيع المساعدات وهذا لا يمكن لاحقته إلا بالم حاكم والدعوم الوطنية ضمن مسارات العدالة الانتقالية ولا يتناقض مع كون التنظيم الخاص حصانة من الأسباب المدنية إذا يجب محاسبة المتورطين أولا وتصحيح بعد ذلك يعوق الحصانة في ضوء دولة جديدة وبعدها يصبح الأونروا ومحاسبتها مرهونا فقط عبر أمية

ثانيا : الأونروا يشككونها في نظرهم وتميزوا بفكرة كبيرة أنها تؤثر شحا في التحرك تناقضات ومفارقات غير مشرفة بين الحالات المعيشية مقنعة ورواتبها العرب وجانب ما بين اللاجئين والمتعددة وطبيعة التمويل والشحيحة المقدمة عبرها بحالة رائعة لا تناسب بتاتاثير الجدل والتناقضات.

ثالثا: الأونروا تخضع لرغبة نظام الأسد لعدم توزيع مساعدات على القادة الذين هجروا لشمال سوريا القادمين من مخيم اليرموك والجنوب السوري خلال فترة التهجير القوية بعد مقبضهم وطردهم جماعيا نحو الشمال السوري الخاضع سابقا لسيطرة قوات المعارضة، وحدث ذلك كعقاب لهم على الثورة وصمودهم في ديارهم وأعلنت من الأونروا ذريعة ان المنطقة المحررة هناك ما في الخارج ويصعب الوصول إليها

وتتعاون الدولة وفيها جاهدون لتبرير التقاعس والتقصير وهذا كله يعتبر “مزاعم واهية” بنظر كثير من العاملين والحقوقيين لان كل منظمات الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية غير حكومية في تركيا، تتدخل هناك بأريحية وهذا يناقض لاتخاذ الأونروا ويمثل تواطؤا منها في جريمة حرب بالمشاركة مع نظام الاسد في تجويع السكان عددهم مثل هناك 10-20 الفا خلال الحرب، كما تشتركا وبها من الأونروا لقضايا داخلية خاصة. وقاعسا عن تقديم خدماتها بحياتية ونزاهة ضمن جزء من مناطق عملياتها الـ 5 (سوريا لبنان بأكمله الأردن الضفة والقدس وغزة) وأن تكون محمية عن أطرافها بحياتية عندما يكون السكان اللاجئون الفلسطينيون بأمس الحاجة للدعم منها ولاسيما ان هناك نصف قرن منذ زمن طويل هناك قبل الثورة في شمال غرب سوريا همشتها الأونروا والامى لا لا إلا من هجروا قسرا للشمال خلال الحرب.

أربعة : الأونروا تستر بخمسة أعضاء من أعضاء اللجنة الكاملة للرئاسة، ويضغط عليها وشح مواردها حتى يخر جسدها وهو ما يحتاج إلى استقصائية للتطوع والجهود المبذولة للقبض على كل ذلك البقاء منه لأن المعتدي للمنظمة هو الاشتراكي، ولا يستمر، وليس قطعها، كما أنها تزيد في الوقت الذي تواصل فيه العمل إلى أن تصبح غير معلن مع المشروع الأمريكي لتصفيتها، وتصيرا لتصفية نفسها وتخسر ​​مكانتها شاهد على نكبة بسبب قضى الكثير من كوادرها وسوء عملها في أطفال اللاجئين واختلاط السمعة السيئة للشكوك من ذوي المناصب بسمعة الوكالة لأنفسهم كيان وهذا ما لا يجب ان يستمر، بل يجب أن يسمح بإنهاء هذه الحالة الشاذة.

يهودينا: الأونروا توظّف المئات من المحتجزين على نظام الأسد المخلوع من فلسطينيين وسوريين يفترضوا فرضا على هياكلها وملاكها ويجب تخليصها وتحريرها منهم فورا وبأسرع وقت وأن يصير التوظيف حسب لوائح أكثر رسمية وشفافية وعلى وأسس الكفاءات.

سادسا: من غير إدراك في كل ما يتقدم باستقلالية الأونروا أي سلطة فقط السورية عليها قبل تطهيرها من الداخل إلى ما يتقدم حتى لا تستمر مرتعا يبرر فيه أهم عن الواقع الأول لأنفه ومكانا تكسر فيه كل القواعد والاعراف بدلا من ان تصان من جهة أن يصونوا تلك الأعراف والقواعد وكله يكسر بالاستقلالية والحصانة ولا يتأثر من الاستهداف والتصفية بينما يؤثر على ذلك والمرشح ان يستمر ذلك.

وما زال كل شيء غيض من فيض كي لا يعتقد العاملون في هذا الهيكل البنية محصنون من المساءلة السورية بعد 14 عاما ونيف من الحرب والابادة التي تعرض لها مجتمع مشهور، فاللاجئون لا ينسون مراحل البؤس التي مروا بها ولا ينكرون اهمية وكالتهم وكذلك لا ينسون الضرر الذي يلحق بهم بسبب كثير من الخلل والفساد من المحسوبين على ملاك الأونروا الذين يختصرون الكثير حتى الكثير فيها ...

وهي منظمة لا تحتاج فقط إلى رفع دعوى قضائية حتى وقت متأخر، بل تحتاج إلى من يعيد هكيلة موظفيها ويفرضون حفلة الرقص

ورفعت جميعهم على كافة المستويات الاخلاقية المتعلقة بالنزاهة والتعامل مع عامة الناس كبيرة كبيرة، وان لم يحدث ذلك فالوكالة قد باتت صورة بالأشعة لتمثل حركة الأطفال الشهيرة ليس بتنميتها بالفقر والعوز وتقولهم كين لاجئون على هذا النحو بل اجلا هي نفسها حدودا لانجازها لهذا الشكل ويعزز أوجه القصور والقصور في الفلسطينيين ولا شيء من هذا القبيل لتصفيتها حتى لا يكون قد بذل للتصفية الاخلاقية بشكل خاص منها وبقاؤها على هذا أفضل لأعداء الشعب الفلسطيني واعداء الأونروا من تصفيتها والتخلص منها بكثير أنصحها بجذورها هنا داخلي وغير معلن.

 وخمسة الجزء الأول للضغط على الأونروا ووافقها نحو الأفضل من محاربة كل ما يتعلق بملف الانتقالية بعد تحرير سوريا فيما يتعلق بالأونروا هو بتطهيرها من الداخل وهذا بحد ذاته أول اشتراكات لحمايتها من التصفية واكبر ضمان لمارس وليس بنزاهة مستقبلا ضمن الحدود الدنيا على اي قبل مواجهة مع الممولين والإسرائيليين، فذاك هو خط الدفاع الاول في وجه المشاريع مرشح الأونروا ولاجئون وهو انحلى هذه المنظمة الخالية من اللاجئين من المفسدين أو “المجرمين”. والمطوعين” ضد اللاجئين خلال الحرب السورية

وتعمل طاقتها الجديدة لمساعدة اللاجئين يجب ان تدرك حتى ان تساهم في بناء المشاريع الخارجية وهذا لتصفيتها وألا يسمح بذر في العيون الجميلة للتغطية على كل ما ويجري من وتواطؤ او “جرائم” إلا داخل جسد الأونروا من خلال استخدام ملف الهدف كشماعة، فالملفان الفردي يستهدف ذوي الصلاحيات والسلطات المعنية المتأثرين او يستهدفون أي ما يبرر التمييز بين المؤسسة كيان في مختلف المجالات هي والقدس.

وللتنويه والتوضيح، ليس الأمر مواجهة او معركة ولكن نحن اوزوال الأونروا، الفرق صرخة حق ودعوة لدورها الاخلاقي وغاثيث عدم التقاعس عن مهامها اتجاه يلاجئ فلسطين وكذلك محاسبة المتورطين فيها في التخابر مع نظام الاسد من كوادرها في سوريا أو المتورطين بجرائم فساد، شرعية لا يمكن متابعتها الأونروا مرفعة عن أي مساءلة او مقاضاة دراسة حساب القوانين المحددة وطنيا في دول مثل سوريا او لبنان، والأمر يختلف كليا عن متطلبها أمام دول وشعوب معادية القسم الفلسطيني وتدعم إسرائيل كالولايات المتحدة فهنا في لبنان بدلا من غير الظالمين بحق اللاجئين بسبب فساد وقصير واط وتؤؤ في الأونروا واستباحتها من نظام الاسد والمحسوبين عليه.

وبطبيعة الحال فالحذر واجب هنا عندما يتم طلب الأونروا ومطالبات شخصية داخليا من قبل اللاجئين من أجل اللاجئين في سوريا ولبنان لمنع الخلط والوقوع واضح في التساوق او خدمة غير صحية لأعداء الشعب الفلسطيني أو أن يتكامل الأمر مع دعاوى رفع الجودة عن الأونروا في مجموعة قاضياتها أمام المحاكم المتحدة بذريعة "دعمها لحماس طوفان الاقصى" 3. الشعب الفلسطيني وقضيته بوضوح، ويختلف كليا عن وجود مظالم مشهورة في دعاوى هم الطرف الأضعف أمام الأونروا، وليسوا الأقوى في المناطق التي تنفذها التي حكومات لدعمها، ومطالبهم بطبيعتها هناك بجانب بحض الأونروا على القيام بدوريها الاغاثي والأخلاقي تجاههم ولم يستمر التقصير ونهج التجاهل واجترار فقط، ولا تعتبر بالتحديد او تحديد او تحديد لها كيان بقدر ما يحددها ويقويها وتمكينها في بلدين اصيلينها القسم الفلسطيني منها لبنان اقتلاعها اميركيا واسرائيليا.

"لابد من ضرورة البدء من لاحض الأمرين او اي مساع او تسعى لخادمهما والذي يجب ان يتزامن مع لا خوف من النساء في مجتمع اللاجئين من كامل الأونروا وأن تكون نزيهة وشفافة ومتحررة من الحقيقة من إخلال حلال العدالة الانتقالية المحاسبة وهذا لا يعني تعديا على استنساخها ومكانتها او لأنها يجب أن تصل الى حالة من السباقات احقية بمساءلة مرجعياتهم ولم أحراجهم وابتزاهم من أن أسجل بذريعة التطرق إليها يونيون المرجعيات" زعدم ابتزازها هي الاخرى وخسارتهم فهمت اصحاب تلك المرجعيات اصلا قبل الجميع ومبرر وجودها وهم من اشتراكهم مساءلتها اولا واخيرا ومن يوافق على تحمله مسؤوليتها حماتها ومن سيتحمل نتائج تصفيتها أو يجني ثمارها وتطهيرها داخليا.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21438