مجموعة العمل| ريف دمشق
افتتحت هيئة فلسطين التنموية في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، مركز "القدس الرياضي للياقة البدنية"، في خطوة تهدف إلى الارتقاء بالمستوى الرياضي في المخيم وتعزيز طموحات الشباب الفلسطيني المهتم برياضة بناء الأجسام واللياقة البدنية.
وشهد حفل الافتتاح حضور عدد من الشخصيات الرياضية والثقافية وممثلين عن هيئة فلسطين التنموية، إلى جانب مجموعة من اللاعبين والمحبين لرياضة كمال الأجسام، حيث أُتيحت الفرصة للحضور للتعرف على التجهيزات الحديثة المتوفرة في الصالة. ويُعد المركز الجديد ثاني نادٍ رياضي يتم افتتاحه في المخيم منذ أكثر من 14 عاماً.
ويتميز مركز "القدس الرياضي" برسوم اشتراك رمزية، تتيح لشريحة واسعة من الشباب إمكانية ممارسة الرياضة في بيئة مشجعة ومجهزة. ويأتي افتتاح المركز في سياق تحسن نسبي في أجواء الحريات الرياضية، بعد سنوات طويلة من القيود والمضايقات التي فرضها النظام السوري السابق على الأنشطة الرياضية، والتي اتسمت بالمحسوبيات وتقييد المبادرات المستقلة داخل المخيمات الفلسطينية.
وتُعتبر رياضة بناء الأجسام من أبرز الرياضات المنتشرة بين الشباب بعد كرة القدم، لما تمثله من وسيلة لتعزيز القوة البدنية والصحة العامة.
ويأمل القائمون على المركز أن يشكل انطلاقه رافعة حقيقية لمواهب رياضية فلسطينية شابة تسعى لتجاوز التحديات وتحقيق إنجازات مستقبلية، داخل المخيم وخارجه.
مجموعة العمل| ريف دمشق
افتتحت هيئة فلسطين التنموية في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، مركز "القدس الرياضي للياقة البدنية"، في خطوة تهدف إلى الارتقاء بالمستوى الرياضي في المخيم وتعزيز طموحات الشباب الفلسطيني المهتم برياضة بناء الأجسام واللياقة البدنية.
وشهد حفل الافتتاح حضور عدد من الشخصيات الرياضية والثقافية وممثلين عن هيئة فلسطين التنموية، إلى جانب مجموعة من اللاعبين والمحبين لرياضة كمال الأجسام، حيث أُتيحت الفرصة للحضور للتعرف على التجهيزات الحديثة المتوفرة في الصالة. ويُعد المركز الجديد ثاني نادٍ رياضي يتم افتتاحه في المخيم منذ أكثر من 14 عاماً.
ويتميز مركز "القدس الرياضي" برسوم اشتراك رمزية، تتيح لشريحة واسعة من الشباب إمكانية ممارسة الرياضة في بيئة مشجعة ومجهزة. ويأتي افتتاح المركز في سياق تحسن نسبي في أجواء الحريات الرياضية، بعد سنوات طويلة من القيود والمضايقات التي فرضها النظام السوري السابق على الأنشطة الرياضية، والتي اتسمت بالمحسوبيات وتقييد المبادرات المستقلة داخل المخيمات الفلسطينية.
وتُعتبر رياضة بناء الأجسام من أبرز الرياضات المنتشرة بين الشباب بعد كرة القدم، لما تمثله من وسيلة لتعزيز القوة البدنية والصحة العامة.
ويأمل القائمون على المركز أن يشكل انطلاقه رافعة حقيقية لمواهب رياضية فلسطينية شابة تسعى لتجاوز التحديات وتحقيق إنجازات مستقبلية، داخل المخيم وخارجه.