مجموعة العمل| هولندا
حصلت الباحثة الفلسطينية براءة محمد السعدي (29 عاماً) على ثلاث جوائز علمية في مشفى "ميندر" الهولندي، وذلك عن بحثها في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تشخيص الكسور عبر الأشعة والطب النووي.
ووفقاً للمشفى، نالت السعدي جائزة أفضل عرض تقديمي لعام 2024، بالإضافة إلى جائزة الجمهور وجائزة أفضل ملصق علمي، وذلك خلال مشاركتها بمؤتمر طبي عقد في المستشفى.
ركز البحث على تقييم فاعلية برنامج "GLEAMER" القائم على الذكاء الاصطناعي في اكتشاف الكسور ضمن أقسام الطوارئ، حيث قدمت السعدي تحليلًا علميًا ونتائج تطبيقية نالت استحسان لجنة التحكيم والحضور.
السعدي، المولودة في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب السورية، وصلت إلى هولندا عام 2014، وتخصصت في مجال البحث العلمي الطبي، الذي يجمع بين الطب والتقنيات الحديثة. وهي تعمل حاليًا في قسم الأشعة والطب النووي بمشفى "ميندر".
يذكر أن الجوائز الممنوحة للسعدي تُعد تكريماً لتميزها الأكاديمي والمهني، في سياق يتزايد فيه الاهتمام عالمياً بتوظيف الذكاء الاصطناعي في تحسين دقة التشخيص الطبي.
وتمكن العديد من فلسطينيي سوريا تحقيق الكثير من النجاحات على الصعيدين الشخصي والعام داخل سوريا وخارجها في المناطق التي هجروا إليها بعد فرارهم من الحرب الدائرة.
مجموعة العمل| هولندا
حصلت الباحثة الفلسطينية براءة محمد السعدي (29 عاماً) على ثلاث جوائز علمية في مشفى "ميندر" الهولندي، وذلك عن بحثها في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تشخيص الكسور عبر الأشعة والطب النووي.
ووفقاً للمشفى، نالت السعدي جائزة أفضل عرض تقديمي لعام 2024، بالإضافة إلى جائزة الجمهور وجائزة أفضل ملصق علمي، وذلك خلال مشاركتها بمؤتمر طبي عقد في المستشفى.
ركز البحث على تقييم فاعلية برنامج "GLEAMER" القائم على الذكاء الاصطناعي في اكتشاف الكسور ضمن أقسام الطوارئ، حيث قدمت السعدي تحليلًا علميًا ونتائج تطبيقية نالت استحسان لجنة التحكيم والحضور.
السعدي، المولودة في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب السورية، وصلت إلى هولندا عام 2014، وتخصصت في مجال البحث العلمي الطبي، الذي يجمع بين الطب والتقنيات الحديثة. وهي تعمل حاليًا في قسم الأشعة والطب النووي بمشفى "ميندر".
يذكر أن الجوائز الممنوحة للسعدي تُعد تكريماً لتميزها الأكاديمي والمهني، في سياق يتزايد فيه الاهتمام عالمياً بتوظيف الذكاء الاصطناعي في تحسين دقة التشخيص الطبي.
وتمكن العديد من فلسطينيي سوريا تحقيق الكثير من النجاحات على الصعيدين الشخصي والعام داخل سوريا وخارجها في المناطق التي هجروا إليها بعد فرارهم من الحرب الدائرة.
