حلب | مجموعة العمل
أفرج جهاز الأمن العام في مدينة حلب، يوم الاثنين، عن سبعة شبان من أبناء مخيم النيرب، وذلك بعد أكثر من شهر على توقيفهم على خلفية الإشكال الأمني الذي وقع في المخيم خلال ثالث أيام عيد الفطر، بحسب ما أفاد به مراسل مجموعة العمل.
وقد عُرف من بين المفرج عنهم: جميل نمير فاعور (21 عاماً)، مصطفى عبد الله ميعاري (19 عاماً)، محمد نافع محمود (20 عاماً)، محمد مناع (23 عاماً)، ورشيد كايد زيدان (28 عاماً).
ويأتي الإفراج بعد انتهاء التحقيقات معهم، فيما لا يزال اثنان منهم قيد الاحتجاز، وهما:
بلال خليل زهوري (35 عاماً)، وميلاد علي غنام (23 عاماً).
وكانت عائلات الموقوفين قد أطلقت عدة نداءات تطالب بالكشف عن مصير أبنائها، وضمان معاملتهم بعدالة وفقاً للقانون، بعيداً عن أي خلفيات سياسية أو فصائلية.
وشدّد الأهالي على مطلبهم بإجراء تحقيق شفاف يضمن محاسبة المسؤولين الحقيقيين، مؤكدين أن أبناءهم "ليسوا فوق القانون، لكنهم أيضاً ليسوا خارجه".
حلب | مجموعة العمل
أفرج جهاز الأمن العام في مدينة حلب، يوم الاثنين، عن سبعة شبان من أبناء مخيم النيرب، وذلك بعد أكثر من شهر على توقيفهم على خلفية الإشكال الأمني الذي وقع في المخيم خلال ثالث أيام عيد الفطر، بحسب ما أفاد به مراسل مجموعة العمل.
وقد عُرف من بين المفرج عنهم: جميل نمير فاعور (21 عاماً)، مصطفى عبد الله ميعاري (19 عاماً)، محمد نافع محمود (20 عاماً)، محمد مناع (23 عاماً)، ورشيد كايد زيدان (28 عاماً).
ويأتي الإفراج بعد انتهاء التحقيقات معهم، فيما لا يزال اثنان منهم قيد الاحتجاز، وهما:
بلال خليل زهوري (35 عاماً)، وميلاد علي غنام (23 عاماً).
وكانت عائلات الموقوفين قد أطلقت عدة نداءات تطالب بالكشف عن مصير أبنائها، وضمان معاملتهم بعدالة وفقاً للقانون، بعيداً عن أي خلفيات سياسية أو فصائلية.
وشدّد الأهالي على مطلبهم بإجراء تحقيق شفاف يضمن محاسبة المسؤولين الحقيقيين، مؤكدين أن أبناءهم "ليسوا فوق القانون، لكنهم أيضاً ليسوا خارجه".