بلجيكا | مجموعة العمل
شارك ثلاثة نشطاء من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في سورية في أعمال المؤتمر التاسع لمناصرة أسرى فلسطين، الذي تستضيفه بروكسل عاصمة الاتحاد الأوروبي.
وتأتي هذه المشاركة لتسليط الضوء على قضية الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وللتأكيد على تضامن فلسطينيي سوريا مع أهلهم في الأراضي المحتلة.
وقد مثل أبناء مخيم النيرب في هذا المؤتمر الهام ثلاثة نشطاء بارزين من الجالية الفلسطينية السورية في أوروبا، وهم:
• ريما حسن: مثلت الجالية الفلسطينية السورية في فرنسا.
• محمد السعدي: مثل الجالية الفلسطينية السورية في هولندا.
• سامح حبيب: مثل الجالية الفلسطينية السورية في رومانيا.
تأتي هذه المشاركة المميزة من أبناء مخيم النيرب، الذي يعتبر من أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، لتؤكد على الدور الفاعل الذي يلعبه الفلسطينيون السوريون في دعم قضايا شعبهم العادلة على الساحة الدولية، رغم الظروف الصعبة التي مروا بها جراء الأحداث في سوريا ونزوحهم إلى دول أوروبية مختلفة.
وقد لاقت مشاركة النشطاء الثلاثة ترحيباً وتقديراً واسعاً من قبل فلسطينيي سورية، للتأكيد على التفاعل مع قضاياهم الوطنية وإيصال صوتهم إلى المحافل الدولية.
جدير بالذكر أن الناشطة الفرنسية ذات الأصول الفلسطينية السورية، ريما حسن، فازت منتصف العام الماضي بمقعد في البرلمان الأوروبي، وعُرفت بدفاعها المستميت عن القضية الفلسطينية ومواقفها الجريئة ضد الحرب على غزة.
وواجهت حينها انتقادات شديدة وتهديدات بالقتل نتيجة لمواقفها الصريحة، كما علقت عضويتها في المجلس الاستشاري العالمي للتنوع والإنصاف والشمول بشركة لوريال العالمية، وهو القرار الذي أثار جدلاً واسعاً، ويعكس حجم الضغوطات التي تتعرض لها الأصوات المدافعة عن حقوق الإنسان.
بلجيكا | مجموعة العمل
شارك ثلاثة نشطاء من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في سورية في أعمال المؤتمر التاسع لمناصرة أسرى فلسطين، الذي تستضيفه بروكسل عاصمة الاتحاد الأوروبي.
وتأتي هذه المشاركة لتسليط الضوء على قضية الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وللتأكيد على تضامن فلسطينيي سوريا مع أهلهم في الأراضي المحتلة.
وقد مثل أبناء مخيم النيرب في هذا المؤتمر الهام ثلاثة نشطاء بارزين من الجالية الفلسطينية السورية في أوروبا، وهم:
• ريما حسن: مثلت الجالية الفلسطينية السورية في فرنسا.
• محمد السعدي: مثل الجالية الفلسطينية السورية في هولندا.
• سامح حبيب: مثل الجالية الفلسطينية السورية في رومانيا.
تأتي هذه المشاركة المميزة من أبناء مخيم النيرب، الذي يعتبر من أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، لتؤكد على الدور الفاعل الذي يلعبه الفلسطينيون السوريون في دعم قضايا شعبهم العادلة على الساحة الدولية، رغم الظروف الصعبة التي مروا بها جراء الأحداث في سوريا ونزوحهم إلى دول أوروبية مختلفة.
وقد لاقت مشاركة النشطاء الثلاثة ترحيباً وتقديراً واسعاً من قبل فلسطينيي سورية، للتأكيد على التفاعل مع قضاياهم الوطنية وإيصال صوتهم إلى المحافل الدولية.
جدير بالذكر أن الناشطة الفرنسية ذات الأصول الفلسطينية السورية، ريما حسن، فازت منتصف العام الماضي بمقعد في البرلمان الأوروبي، وعُرفت بدفاعها المستميت عن القضية الفلسطينية ومواقفها الجريئة ضد الحرب على غزة.
وواجهت حينها انتقادات شديدة وتهديدات بالقتل نتيجة لمواقفها الصريحة، كما علقت عضويتها في المجلس الاستشاري العالمي للتنوع والإنصاف والشمول بشركة لوريال العالمية، وهو القرار الذي أثار جدلاً واسعاً، ويعكس حجم الضغوطات التي تتعرض لها الأصوات المدافعة عن حقوق الإنسان.
