دمشق – مجموعة العمل
أحرز الرياضي الفلسطيني الشاب محمد محمد (18 عاماً)، من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، المركز الثاني في بطولة الجمهورية للكاراتيه لعام 2025، التي أقيمت منافساتها في العاصمة دمشق، بمشاركة نخبة من أبرز لاعبي الكاراتيه في سوريا.
ويأتي هذا الإنجاز تتويجاً لمسيرة محمد الرياضية المتصاعدة، إذ سبق له أن نال المركز الثالث في البطولة ذاتها عام 2023، ثم انتزع لقب البطولة بحصوله على المركز الأول عام 2024، ليعود هذا العام ويؤكد حضوره القوي ضمن مصاف اللاعبين المتميزين على مستوى الجمهورية.
ورغم التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها سكان مخيم جرمانا، أحد المخيمات الرسمية المعترف بها من قبل وكالة الأونروا، فإن شباب المخيم يواصلون التألق في مختلف المجالات، وعلى رأسها المجال الرياضي، حيث باتت إنجازاتهم تمثل مصدر فخر للمجتمع الفلسطيني في سوريا.
ويُعد محمد محمد مثالاً بارزاً لجيل فلسطيني شاب يتحدى الصعوبات ويصنع النجاح، إلى جانب رياضيين آخرين من المخيم، مثل محمد يوسف، الذي أحرز مؤخراً المركز الأول في بطولة سوريا للمواي تاي.
ويأمل أهالي مخيم جرمانا في أن يحظى أبناؤهم الرياضيون بالدعم والرعاية الكافية لتطوير مهاراتهم وتحقيق مزيد من النجاحات على المستويين المحلي والدولي.
دمشق – مجموعة العمل
أحرز الرياضي الفلسطيني الشاب محمد محمد (18 عاماً)، من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، المركز الثاني في بطولة الجمهورية للكاراتيه لعام 2025، التي أقيمت منافساتها في العاصمة دمشق، بمشاركة نخبة من أبرز لاعبي الكاراتيه في سوريا.
ويأتي هذا الإنجاز تتويجاً لمسيرة محمد الرياضية المتصاعدة، إذ سبق له أن نال المركز الثالث في البطولة ذاتها عام 2023، ثم انتزع لقب البطولة بحصوله على المركز الأول عام 2024، ليعود هذا العام ويؤكد حضوره القوي ضمن مصاف اللاعبين المتميزين على مستوى الجمهورية.
ورغم التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها سكان مخيم جرمانا، أحد المخيمات الرسمية المعترف بها من قبل وكالة الأونروا، فإن شباب المخيم يواصلون التألق في مختلف المجالات، وعلى رأسها المجال الرياضي، حيث باتت إنجازاتهم تمثل مصدر فخر للمجتمع الفلسطيني في سوريا.
ويُعد محمد محمد مثالاً بارزاً لجيل فلسطيني شاب يتحدى الصعوبات ويصنع النجاح، إلى جانب رياضيين آخرين من المخيم، مثل محمد يوسف، الذي أحرز مؤخراً المركز الأول في بطولة سوريا للمواي تاي.
ويأمل أهالي مخيم جرمانا في أن يحظى أبناؤهم الرياضيون بالدعم والرعاية الكافية لتطوير مهاراتهم وتحقيق مزيد من النجاحات على المستويين المحلي والدولي.
