درعا – مجموعة العمل
نفّذت منظمة "شباب مميز" بالتعاون مع لجنة التنمية في تجمع جلين، مساء الخميس، حملة توزيع مساعدات إغاثية شملت سلالاً غذائية وأغطية ومستلزمات نوم، ضمن مشروع مشترك مع "وحدة مفارش سوريا"، استهدفت عدداً من العائلات المحتاجة في التجمع الواقع شمال غرب درعا.
ويعيش في التجمع نحو 373 عائلة في ظروف معيشية توصف بالقاسية، في ظل تفشّي الفقر وارتفاع معدلات البطالة، لا سيما بعد تراجع النشاط الزراعي والرعوي بسبب شحّ مياه الري والشرب، ما دفع العديد من السكان إلى ترك مصادر رزقهم التقليدية.
ويُعد تجمع جلين من التجمعات الفلسطينية في محافظة درعا، ويقع على بُعد 25 كيلومترًا من مركز المدينة، ويضم عائلات يعود أصلها إلى مناطق شمال فلسطين مثل الدوّارة، الصالحية، العبسيّة، السبارجة، والمواسة، إضافة إلى عائلات من الضفة الغربية وقطاع غزة.
وطالب الأهالي بضرورة تدخل المنظمات الدولية والمؤسسات الحكومية لتحسين الأوضاع المعيشية في المخيم، وتوفير المشاريع التنموية التي تتيح فرص عمل وتُعيد الحياة للقطاعات الإنتاجية فيه.
درعا – مجموعة العمل
نفّذت منظمة "شباب مميز" بالتعاون مع لجنة التنمية في تجمع جلين، مساء الخميس، حملة توزيع مساعدات إغاثية شملت سلالاً غذائية وأغطية ومستلزمات نوم، ضمن مشروع مشترك مع "وحدة مفارش سوريا"، استهدفت عدداً من العائلات المحتاجة في التجمع الواقع شمال غرب درعا.
ويعيش في التجمع نحو 373 عائلة في ظروف معيشية توصف بالقاسية، في ظل تفشّي الفقر وارتفاع معدلات البطالة، لا سيما بعد تراجع النشاط الزراعي والرعوي بسبب شحّ مياه الري والشرب، ما دفع العديد من السكان إلى ترك مصادر رزقهم التقليدية.
ويُعد تجمع جلين من التجمعات الفلسطينية في محافظة درعا، ويقع على بُعد 25 كيلومترًا من مركز المدينة، ويضم عائلات يعود أصلها إلى مناطق شمال فلسطين مثل الدوّارة، الصالحية، العبسيّة، السبارجة، والمواسة، إضافة إلى عائلات من الضفة الغربية وقطاع غزة.
وطالب الأهالي بضرورة تدخل المنظمات الدولية والمؤسسات الحكومية لتحسين الأوضاع المعيشية في المخيم، وتوفير المشاريع التنموية التي تتيح فرص عمل وتُعيد الحياة للقطاعات الإنتاجية فيه.