مجموعة العمل| جنوب دمشق
نظّمت "مبادرة اليرموك التعليمية" فعالية تكريمية مؤثرة لتكريم ستين معلماً ومعلمة من أبناء مخيم اليرموك، ممن ساهموا في تعليم آلاف الطلاب في مدرسة الجرمق خلال الفترة الممتدة من عام 2013 حتى منتصف 2018، وهي سنوات تميزت بصعوبات استثنائية في ظل الحرب والحصار والنزوح.
وجاءت الفعالية تكريماً لمن وصفهم المنظمون بـ"صنّاع الأمل"، تقديراً لإصرارهم على مواصلة رسالة التعليم رغم شحّ الموارد وقسوة الظروف. وقد ألقى القائمون على المبادرة كلمات مؤثرة عبروا فيها عن امتنانهم العميق للمعلمين الذين حولوا التحديات إلى جسور نحو العلم والتميّز.
وقالت المبادرة في بيانها: "مدرسة الجرمق لم تكن مجرد مؤسسة تعليمية، بل كانت قلعة صمود وإشعاع، خرجت أجيالاً لا تزال تتألق في الجامعات وتبدع في مختلف الميادين".
وأضافت: "لكل معلم ومعلمة في الجرمق، أنتم الشموع التي أضاءت دروب الطلبة في زمن العتمة، وأضحيتم رمزاً للثبات والعطاء الذي لا يُنسى".
ويُعدّ هذا التكريم جزءاً من جهود المبادرة في توثيق وتقدير الدور الريادي الذي لعبه المعلمون والمعلمات في الحفاظ على حق التعليم لأبناء المخيم خلال سنوات المحنة، في ظل غياب شبه كامل للمؤسسات التعليمية الرسمية آنذاك.
مجموعة العمل| جنوب دمشق
نظّمت "مبادرة اليرموك التعليمية" فعالية تكريمية مؤثرة لتكريم ستين معلماً ومعلمة من أبناء مخيم اليرموك، ممن ساهموا في تعليم آلاف الطلاب في مدرسة الجرمق خلال الفترة الممتدة من عام 2013 حتى منتصف 2018، وهي سنوات تميزت بصعوبات استثنائية في ظل الحرب والحصار والنزوح.
وجاءت الفعالية تكريماً لمن وصفهم المنظمون بـ"صنّاع الأمل"، تقديراً لإصرارهم على مواصلة رسالة التعليم رغم شحّ الموارد وقسوة الظروف. وقد ألقى القائمون على المبادرة كلمات مؤثرة عبروا فيها عن امتنانهم العميق للمعلمين الذين حولوا التحديات إلى جسور نحو العلم والتميّز.
وقالت المبادرة في بيانها: "مدرسة الجرمق لم تكن مجرد مؤسسة تعليمية، بل كانت قلعة صمود وإشعاع، خرجت أجيالاً لا تزال تتألق في الجامعات وتبدع في مختلف الميادين".
وأضافت: "لكل معلم ومعلمة في الجرمق، أنتم الشموع التي أضاءت دروب الطلبة في زمن العتمة، وأضحيتم رمزاً للثبات والعطاء الذي لا يُنسى".
ويُعدّ هذا التكريم جزءاً من جهود المبادرة في توثيق وتقدير الدور الريادي الذي لعبه المعلمون والمعلمات في الحفاظ على حق التعليم لأبناء المخيم خلال سنوات المحنة، في ظل غياب شبه كامل للمؤسسات التعليمية الرسمية آنذاك.
