مجموعة العمل ـ سوريا
نفت مصادر فلسطينية ما تم تداوله مؤخراً حول مغادرة وترحيل قيادات وفصائل فلسطينية الأراضي السورية، مؤكدة أن معظم القيادات لا تزال متواجدة في البلاد.
وأفادت مصادر خاصة لمجموعة العمل بأن "معظم القيادات الفلسطينية لم تغادر سوريا"، ولم يتم ترحيلها مشيرة إلى أن ما تم تداوله في بعض المواقع الإخبارية لا يستند إلى معلومات دقيقة.
تأتي هذه التصريحات في ظل تقارير إعلامية تحدثت عن ترحيل بعض قادة الفصائل الفلسطينية سوريا بعد التغيرات السياسية الأخيرة في البلاد، فقد ذكرت صحيفة "النهار" اللبنانية في وقت سابق أن بعض قادة الفصائل غادروا سوريا طوعاً بعد سقوط نظام الأسد.
وكانت السلطات السورية الجديدة قد قامت قبل ثلاثة أشهر بحملة لتفكيك الفصائل الفلسطينية المسلحة التي كانت متحالفة مع النظام السابق، بما في ذلك إجبارها على تسليم الأسلحة واقتصار دورها على الأنشطة الاجتماعية والخيرية.
تجدر الإشارة إلى أن السلطات السورية اعتقلت في أبريل الماضي قياديين من حركة الجهاد الإسلامي في دمشق، هما خالد خالد، مسؤول الحركة في سوريا، وأبو علي ياسر، مسؤول اللجنة التنظيمية للساحة السورية، وقد أثار هذا الاعتقال تساؤلات حول مصير الفصائل الفلسطينية في سوريا والنهج الذي ستختاره الإدارة في التعاطي معها.
مجموعة العمل ـ سوريا
نفت مصادر فلسطينية ما تم تداوله مؤخراً حول مغادرة وترحيل قيادات وفصائل فلسطينية الأراضي السورية، مؤكدة أن معظم القيادات لا تزال متواجدة في البلاد.
وأفادت مصادر خاصة لمجموعة العمل بأن "معظم القيادات الفلسطينية لم تغادر سوريا"، ولم يتم ترحيلها مشيرة إلى أن ما تم تداوله في بعض المواقع الإخبارية لا يستند إلى معلومات دقيقة.
تأتي هذه التصريحات في ظل تقارير إعلامية تحدثت عن ترحيل بعض قادة الفصائل الفلسطينية سوريا بعد التغيرات السياسية الأخيرة في البلاد، فقد ذكرت صحيفة "النهار" اللبنانية في وقت سابق أن بعض قادة الفصائل غادروا سوريا طوعاً بعد سقوط نظام الأسد.
وكانت السلطات السورية الجديدة قد قامت قبل ثلاثة أشهر بحملة لتفكيك الفصائل الفلسطينية المسلحة التي كانت متحالفة مع النظام السابق، بما في ذلك إجبارها على تسليم الأسلحة واقتصار دورها على الأنشطة الاجتماعية والخيرية.
تجدر الإشارة إلى أن السلطات السورية اعتقلت في أبريل الماضي قياديين من حركة الجهاد الإسلامي في دمشق، هما خالد خالد، مسؤول الحركة في سوريا، وأبو علي ياسر، مسؤول اللجنة التنظيمية للساحة السورية، وقد أثار هذا الاعتقال تساؤلات حول مصير الفصائل الفلسطينية في سوريا والنهج الذي ستختاره الإدارة في التعاطي معها.