map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

الفلسطينية السورية ريما حسن تدخل في إضراب عن الطعام احتجاجاً على اعتقالها من قبل إسرائيل

تاريخ النشر : 12-06-2025
الفلسطينية السورية ريما حسن تدخل في إضراب عن الطعام احتجاجاً على اعتقالها من قبل إسرائيل

مجموعة العمل ـ سوريا

 أكدت كتلة اليسار في البرلمان الأوروبي أن النائبة ريما حسن (فرنسا/فلسطين)، عضو البرلمان الأوروبي، بدأت إضرابًا عن الطعام بعد نقلها إلى زنازين العزل الانفرادي في السجون الإسرائيلية، إثر توقيفها أثناء مشاركتها في حملة "سفينة مادلين" لكسر الحصار عن غزة.

تفاصيل الحادثة

وفق مركز "عدالة" الحقوقي، نقلت السلطات الإسرائيلية النائبة ريما حسن إلى سجن نفيه ترتسا المخصص للنساء، بينما نُقل الناشط البرازيلي تياغو أفيلا إلى سجن “أيالون”، وذلك كأول خطوة تصعيدية تجاه ناشطي مادلين  .

ظروف الاعتقال

تم احتجازها في غرفة انفرادية صغيرة، رطبة و"قذرة جداً"؛ لا تحتوي على شبابيك وتُحول دون الوصول إلى الساحة أو الهواء النقي بعد أن كتبت عبارة "الحرية لفلسطين" على جدار في سجن جِفعون  .

إضراب احتجاجي

بدأت حسن احتجاجاً عبر الإضراب عن الطعام، مطالبة بالإفراج عنها، وهو أمر رافقه الناشط أفيلا بعد نقله إلى العزل الانفرادي ذاته.

كما تم قطع كل أنواع الاتصال بين النائبة وعائلتها في مخيم النيرب وشقيقيها المقيمين في فرنسا، في إجراء يُنظر إليه كتضييق إضافي.

ونُقل عن مصادر حقوقية عبر "عدالة" أن حسن تعرضت لتهديدات من قبل سلطات السجن، تخلّلها تحذيرات بأنه «إذا لم توقع على أوراق الترحيل، سندمّس رأسك بالحائط»  .

النائبة حسن، المولودة في مخيم النيرب في مدينة حلب السورية، انضمت في 1 يونيو إلى سفينة مادلين، إحدى مبادرات أسطول الحرية لكسر الحصار البحري عن غزة، إلى جانب 12 ناشطًا بينهم غريتا ثونبرغ.

 تم اعتراض السفينة في المياه الدولية من قبل القوات الإسرائيلية في 9 يونيو، واستُجلب النشطاء إلى ميناء أسدود، ثم نُقلوا لاحقًا للتحقيق والترحيل أو الاحتجاز القضائي  .

من بين المحتجزين ثمانية ناشطين رفضوا الترحيل، بينهم حقّق البعض في جلسات محكمة داخل سجن جِفعون، السلطات الإسرائيلية تُزم للضغط عليهم لاستخراج توقيعات للتوقيع على مغادرة أراضيها  .

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21625

مجموعة العمل ـ سوريا

 أكدت كتلة اليسار في البرلمان الأوروبي أن النائبة ريما حسن (فرنسا/فلسطين)، عضو البرلمان الأوروبي، بدأت إضرابًا عن الطعام بعد نقلها إلى زنازين العزل الانفرادي في السجون الإسرائيلية، إثر توقيفها أثناء مشاركتها في حملة "سفينة مادلين" لكسر الحصار عن غزة.

تفاصيل الحادثة

وفق مركز "عدالة" الحقوقي، نقلت السلطات الإسرائيلية النائبة ريما حسن إلى سجن نفيه ترتسا المخصص للنساء، بينما نُقل الناشط البرازيلي تياغو أفيلا إلى سجن “أيالون”، وذلك كأول خطوة تصعيدية تجاه ناشطي مادلين  .

ظروف الاعتقال

تم احتجازها في غرفة انفرادية صغيرة، رطبة و"قذرة جداً"؛ لا تحتوي على شبابيك وتُحول دون الوصول إلى الساحة أو الهواء النقي بعد أن كتبت عبارة "الحرية لفلسطين" على جدار في سجن جِفعون  .

إضراب احتجاجي

بدأت حسن احتجاجاً عبر الإضراب عن الطعام، مطالبة بالإفراج عنها، وهو أمر رافقه الناشط أفيلا بعد نقله إلى العزل الانفرادي ذاته.

كما تم قطع كل أنواع الاتصال بين النائبة وعائلتها في مخيم النيرب وشقيقيها المقيمين في فرنسا، في إجراء يُنظر إليه كتضييق إضافي.

ونُقل عن مصادر حقوقية عبر "عدالة" أن حسن تعرضت لتهديدات من قبل سلطات السجن، تخلّلها تحذيرات بأنه «إذا لم توقع على أوراق الترحيل، سندمّس رأسك بالحائط»  .

النائبة حسن، المولودة في مخيم النيرب في مدينة حلب السورية، انضمت في 1 يونيو إلى سفينة مادلين، إحدى مبادرات أسطول الحرية لكسر الحصار البحري عن غزة، إلى جانب 12 ناشطًا بينهم غريتا ثونبرغ.

 تم اعتراض السفينة في المياه الدولية من قبل القوات الإسرائيلية في 9 يونيو، واستُجلب النشطاء إلى ميناء أسدود، ثم نُقلوا لاحقًا للتحقيق والترحيل أو الاحتجاز القضائي  .

من بين المحتجزين ثمانية ناشطين رفضوا الترحيل، بينهم حقّق البعض في جلسات محكمة داخل سجن جِفعون، السلطات الإسرائيلية تُزم للضغط عليهم لاستخراج توقيعات للتوقيع على مغادرة أراضيها  .

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21625