لبنان ــ مجموعة العمل
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، يوم الجمعة 21 حزيران/يونيو 2025، عن بدء توزيع مساعدات نقدية جديدة تستهدف فئات مختلفة من لاجئي فلسطين المقيمين في لبنان، بمن فيهم القادمون من سوريا، في ظل استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.
ووفقاً للبيان الصادر عن الوكالة، من المقرر أن يتلقى لاجئو فلسطين القادمين من سوريا (LPDC) المقيمون في لبنان، في أوائل شهر آب/أغسطس المقبل، مبلغاً قدره 120 دولاراً أمريكياً للعائلة، و50 دولاراً للفرد، في خطوة تهدف إلى تخفيف حدة الضغوط الاقتصادية المتفاقمة التي تعاني منها هذه الفئة من اللاجئين منذ تهجيرهم القسري جراء الحرب السورية.
وتأتي هذه التوزيعات ضمن خطة شاملة تشمل أيضاً المستفيدين من شبكة الأمان الاجتماعي، الذين سيتلقون 50 دولاراً للشخص في أوائل تموز/يوليو 2025.
وأشارت الأونروا في بيانها إلى عدم قدرتها حاليًا على توفير مساعدات لكبار السن نتيجة نقص التمويل، مؤكدة في الوقت ذاته أنها تواصل بذل الجهود لحشد الدعم المالي وتأمين الموارد اللازمة لضمان استمرارية المساعدات، خاصة النقدية منها، باعتبارها الأكثر حفاظًا على كرامة اللاجئ واستقلاليته.
لبنان ــ مجموعة العمل
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، يوم الجمعة 21 حزيران/يونيو 2025، عن بدء توزيع مساعدات نقدية جديدة تستهدف فئات مختلفة من لاجئي فلسطين المقيمين في لبنان، بمن فيهم القادمون من سوريا، في ظل استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.
ووفقاً للبيان الصادر عن الوكالة، من المقرر أن يتلقى لاجئو فلسطين القادمين من سوريا (LPDC) المقيمون في لبنان، في أوائل شهر آب/أغسطس المقبل، مبلغاً قدره 120 دولاراً أمريكياً للعائلة، و50 دولاراً للفرد، في خطوة تهدف إلى تخفيف حدة الضغوط الاقتصادية المتفاقمة التي تعاني منها هذه الفئة من اللاجئين منذ تهجيرهم القسري جراء الحرب السورية.
وتأتي هذه التوزيعات ضمن خطة شاملة تشمل أيضاً المستفيدين من شبكة الأمان الاجتماعي، الذين سيتلقون 50 دولاراً للشخص في أوائل تموز/يوليو 2025.
وأشارت الأونروا في بيانها إلى عدم قدرتها حاليًا على توفير مساعدات لكبار السن نتيجة نقص التمويل، مؤكدة في الوقت ذاته أنها تواصل بذل الجهود لحشد الدعم المالي وتأمين الموارد اللازمة لضمان استمرارية المساعدات، خاصة النقدية منها، باعتبارها الأكثر حفاظًا على كرامة اللاجئ واستقلاليته.
