مجموعة العمل – ريف دمشق
شهدت أطراف مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين اليوم الأحد 22 حزيران/يونيو 2025، انتشاراً أمنياً مكثفاً عقب تفجير إرهابي استهدف كنيسة مار إلياس في منطقة الدويلعة المجاورة، وأسفر عن سقوط عدد من الضحايا بين قتلى وجرحى، وفق ما أفادت به مصادر طبية وأمنية.
وبحسب مصادر ميدانية، أسفر الانفجار عن ارتقاء عدد من المدنيين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، حيث نُقل الجرحى إلى مشافي العاصمة دمشق لتلقي العلاج، وسط مخاوف من ارتفاع حصيلة الضحايا.
وعلى خلفية الهجوم، عززت القوى الأمنية السورية وجودها في محيط مخيم جرمانا، وأقامت عدداً من الحواجز ونقاط التفتيش، إلى جانب تكثيف الدوريات في المنطقة بهدف منع تكرار مثل هذه الهجمات.
ولم تعلن أي جهة حتى اللحظة مسؤوليتها عن التفجير، فيما شهدت المنطقة حالة من الاستنفار الأمني وهرعت فرق الإسعاف والدفاع المدني إلى موقع الانفجار، وسط دعوات من سكان المنطقة للتضامن ومساندة العائلات المتضررة.
يشار إلى أن مناطق شرق دمشق، ومنها الدويلعة وجرمانا، شهدت خلال الأشهر الماضية عدة تهديدات أمنية وتحذيرات من مخاطر محتملة، ما يزيد من قلق السكان المحليين تجاه احتمالات عودة التوترات الأمنية.
مجموعة العمل – ريف دمشق
شهدت أطراف مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين اليوم الأحد 22 حزيران/يونيو 2025، انتشاراً أمنياً مكثفاً عقب تفجير إرهابي استهدف كنيسة مار إلياس في منطقة الدويلعة المجاورة، وأسفر عن سقوط عدد من الضحايا بين قتلى وجرحى، وفق ما أفادت به مصادر طبية وأمنية.
وبحسب مصادر ميدانية، أسفر الانفجار عن ارتقاء عدد من المدنيين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، حيث نُقل الجرحى إلى مشافي العاصمة دمشق لتلقي العلاج، وسط مخاوف من ارتفاع حصيلة الضحايا.
وعلى خلفية الهجوم، عززت القوى الأمنية السورية وجودها في محيط مخيم جرمانا، وأقامت عدداً من الحواجز ونقاط التفتيش، إلى جانب تكثيف الدوريات في المنطقة بهدف منع تكرار مثل هذه الهجمات.
ولم تعلن أي جهة حتى اللحظة مسؤوليتها عن التفجير، فيما شهدت المنطقة حالة من الاستنفار الأمني وهرعت فرق الإسعاف والدفاع المدني إلى موقع الانفجار، وسط دعوات من سكان المنطقة للتضامن ومساندة العائلات المتضررة.
يشار إلى أن مناطق شرق دمشق، ومنها الدويلعة وجرمانا، شهدت خلال الأشهر الماضية عدة تهديدات أمنية وتحذيرات من مخاطر محتملة، ما يزيد من قلق السكان المحليين تجاه احتمالات عودة التوترات الأمنية.
