مجموعة العمل ــ لبنان
أطلقت عائلة اللاجئ الفلسطيني السوري محمود أمين جابر، المهجّر من مخيم درعا إلى لبنان، مناشدة إنسانية عاجلة للمساعدة في تأمين تكاليف عملية جراحية ضرورية لإنقاذ حياة نجلها.
ويعاني محمود من كتلة يبلغ حجمها 5 سم في المصران، تحتاج إلى استئصال فوري لتجنّب تحولها إلى ورم سرطاني، بحسب التقارير الطبية الصادرة عن مستشفى الساحل في بيروت، حيث من المقرر إجراء العملية.
وبلغت تكلفة العملية 4000 دولار أمريكي، تكفلت وكالة الأونروا بتغطية 60% من المبلغ، فيما تكفلت مؤسسة الضمان الصحي بـ30%، وقدّم جامع حمزة في بيروت مساهمة مالية بقيمة 150 دولارًا. وتتبقى للعائلة حالياً 700 دولار فقط لإتمام تكلفة العلاج.
وتناشد العائلة أصحاب الأيادي البيضاء وكل من يستطيع المساعدة، للتواصل عبر تطبيق "واتساب" على الرقم:
002250716901127
وتواجه مئات العائلات الفلسطينية السورية في لبنان ظروفاً معيشية وصحية قاسية، في ظل تراجع الدعم وغياب الاستقرار، ما يجعل الحالات الطبية الطارئة عبئاً ثقيلاً على الأسر اللاجئة.
مجموعة العمل ــ لبنان
أطلقت عائلة اللاجئ الفلسطيني السوري محمود أمين جابر، المهجّر من مخيم درعا إلى لبنان، مناشدة إنسانية عاجلة للمساعدة في تأمين تكاليف عملية جراحية ضرورية لإنقاذ حياة نجلها.
ويعاني محمود من كتلة يبلغ حجمها 5 سم في المصران، تحتاج إلى استئصال فوري لتجنّب تحولها إلى ورم سرطاني، بحسب التقارير الطبية الصادرة عن مستشفى الساحل في بيروت، حيث من المقرر إجراء العملية.
وبلغت تكلفة العملية 4000 دولار أمريكي، تكفلت وكالة الأونروا بتغطية 60% من المبلغ، فيما تكفلت مؤسسة الضمان الصحي بـ30%، وقدّم جامع حمزة في بيروت مساهمة مالية بقيمة 150 دولارًا. وتتبقى للعائلة حالياً 700 دولار فقط لإتمام تكلفة العلاج.
وتناشد العائلة أصحاب الأيادي البيضاء وكل من يستطيع المساعدة، للتواصل عبر تطبيق "واتساب" على الرقم:
002250716901127
وتواجه مئات العائلات الفلسطينية السورية في لبنان ظروفاً معيشية وصحية قاسية، في ظل تراجع الدعم وغياب الاستقرار، ما يجعل الحالات الطبية الطارئة عبئاً ثقيلاً على الأسر اللاجئة.