مجموعة العمل ــ لبنان
وجّهت مجموعة من النشطاء الفلسطينيين السوريين في لبنان رسالة تظلُم إلى المديرة العامة لوكالة "الأونروا" في لبنان، دوروثي كلاوس، عبّروا فيها عن استيائهم من التأخير المتكرر في صرف المساعدات الشهرية للعائلات الفلسطينية القادمة من سوريا والمسجلة لدى الأونروا في لبنان.
وأكد النشطاء في رسالتهم، أن هذا التأخير يفاقم من معاناة العائلات، لا سيما في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة وانعدام فرص العمل، مشيرين إلى أن المساعدات التي صُرفت مؤخراً اقتصرت على شهر نيسان فقط، دون أي توضيح بشأن مساعدات شهري أيار وحزيران، وخاصة فيما يتعلق بذوي الشهداء والمفقودين.
وأضافت الرسالة أن صرف مساعدة شهر حزيران في شهر آب، وفق ما تم إبلاغهم به، سيزيد من الأعباء المعيشية ويضاعف من الضغط على العائلات، خصوصاً مع تراكم الإيجارات وارتفاع تكاليف الحياة اليومية.
وطالب النشطاء الأونروا بتوضيح رسمي حول مصير مساعدات شهري أيار وحزيران، وصرف مساعدة حزيران في موعدها الطبيعي دون تأخير، معبرين عن أملهم في أن تلقى مطالبهم "العادلة صدى لدى الوكالة بأسرع وقت ممكن".
وشدد النشطاء في ختام رسالتهم على ثقتهم في "الحرص الإنساني" لوكالة الأونروا، واهتمامها بواقع اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا إلى لبنان.
مجموعة العمل ــ لبنان
وجّهت مجموعة من النشطاء الفلسطينيين السوريين في لبنان رسالة تظلُم إلى المديرة العامة لوكالة "الأونروا" في لبنان، دوروثي كلاوس، عبّروا فيها عن استيائهم من التأخير المتكرر في صرف المساعدات الشهرية للعائلات الفلسطينية القادمة من سوريا والمسجلة لدى الأونروا في لبنان.
وأكد النشطاء في رسالتهم، أن هذا التأخير يفاقم من معاناة العائلات، لا سيما في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة وانعدام فرص العمل، مشيرين إلى أن المساعدات التي صُرفت مؤخراً اقتصرت على شهر نيسان فقط، دون أي توضيح بشأن مساعدات شهري أيار وحزيران، وخاصة فيما يتعلق بذوي الشهداء والمفقودين.
وأضافت الرسالة أن صرف مساعدة شهر حزيران في شهر آب، وفق ما تم إبلاغهم به، سيزيد من الأعباء المعيشية ويضاعف من الضغط على العائلات، خصوصاً مع تراكم الإيجارات وارتفاع تكاليف الحياة اليومية.
وطالب النشطاء الأونروا بتوضيح رسمي حول مصير مساعدات شهري أيار وحزيران، وصرف مساعدة حزيران في موعدها الطبيعي دون تأخير، معبرين عن أملهم في أن تلقى مطالبهم "العادلة صدى لدى الوكالة بأسرع وقت ممكن".
وشدد النشطاء في ختام رسالتهم على ثقتهم في "الحرص الإنساني" لوكالة الأونروا، واهتمامها بواقع اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا إلى لبنان.
