مجموعة العمل ــ ألمانيا
حقق الباحث الفلسطيني الدكتور عبد الرحيم أكرم سلايمة، ابن مخيم العائدين في حمص والمقيم في ألمانيا، إنجازاً علمياً بارزاً بنشر دراسة بحثية في مجلة Energy العلمية التابعة لدار النشر العالمية Elsevier، والتي تُعد من أبرز المجلات المحكمة في مجال أبحاث الطاقة على مستوى العالم.
وجاء البحث تحت عنوان:
(التقييم التقني-المكاني للإمكانات الحرارية المستدامة ومعدلات سحب المياه من المسطحات المائية).
ويقدم البحث، الذي أُنجز بالتعاون مع باحثين من جامعتي HAWK وHafenCity الألمانيتين، تقييماً علمياً للإمكانات الحرارية المستدامة في المسطحات المائية ومعدلات سحب المياه، في إطار تطوير حلول طاقة تراعي الاستدامة البيئية وتحد من التأثيرات السلبية على الموارد الطبيعية.
ويسلط البحث الضوء على واحدة من القضايا الحيوية في مجال الطاقة، وهي كيفية الاستغلال المستدام للطاقة الحرارية من مصادر المياه، بما يسهم في تعزيز أمن الطاقة وتحقيق التوازن البيئي، في ظل التوجه المتزايد نحو الطاقة المتجددة على المستوى العالمي.
ويعد هذا الإنجاز دليلاً على الحضور العلمي المتنامي للباحثين الفلسطينيين في المؤسسات الأكاديمية الأوروبية، ومؤشراً على الكفاءة التي يتمتع بها الكادر الأكاديمي العربي في مجالات البحث والتطوير العلمي.
مجموعة العمل ــ ألمانيا
حقق الباحث الفلسطيني الدكتور عبد الرحيم أكرم سلايمة، ابن مخيم العائدين في حمص والمقيم في ألمانيا، إنجازاً علمياً بارزاً بنشر دراسة بحثية في مجلة Energy العلمية التابعة لدار النشر العالمية Elsevier، والتي تُعد من أبرز المجلات المحكمة في مجال أبحاث الطاقة على مستوى العالم.
وجاء البحث تحت عنوان:
(التقييم التقني-المكاني للإمكانات الحرارية المستدامة ومعدلات سحب المياه من المسطحات المائية).
ويقدم البحث، الذي أُنجز بالتعاون مع باحثين من جامعتي HAWK وHafenCity الألمانيتين، تقييماً علمياً للإمكانات الحرارية المستدامة في المسطحات المائية ومعدلات سحب المياه، في إطار تطوير حلول طاقة تراعي الاستدامة البيئية وتحد من التأثيرات السلبية على الموارد الطبيعية.
ويسلط البحث الضوء على واحدة من القضايا الحيوية في مجال الطاقة، وهي كيفية الاستغلال المستدام للطاقة الحرارية من مصادر المياه، بما يسهم في تعزيز أمن الطاقة وتحقيق التوازن البيئي، في ظل التوجه المتزايد نحو الطاقة المتجددة على المستوى العالمي.
ويعد هذا الإنجاز دليلاً على الحضور العلمي المتنامي للباحثين الفلسطينيين في المؤسسات الأكاديمية الأوروبية، ومؤشراً على الكفاءة التي يتمتع بها الكادر الأكاديمي العربي في مجالات البحث والتطوير العلمي.
