مجموعة العمل – ريف دمشق
يواجه أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق انقطاعات متكررة وضعفاً شديداً في خدمات الإنترنت والاتصالات، ما يزيد من معاناتهم اليومية ويعطل مصالحهم.
ويؤكد السكان أن خدمة الإنترنت ADSL المرتبطة بالهواتف الأرضية تعمل في كثير من الأحيان بسرعة بطيئة جداً أو تكون متوقفة تماماً، الأمر الذي يحول دون استخدام التطبيقات الخدمية الأساسية أو متابعة التعليم عن بعد.
ترجع مصادر محلية أسباب هذه المشكلة إلى تهالك البنية التحتية لشبكة الاتصالات، حيث لم يتم تجديد أو صيانة الكابلات منذ سنوات، إضافة إلى النقص الكبير في الكوادر الفنية التابعة للمؤسسة السورية للاتصالات، وعدم التجاوب مع شكاوى الأهالي.
السكان ناشدوا وزارة الاتصالات بإرسال فرق فنية لتقييم الوضع، وطالبوا بإدخال خدمة الإنترنت عبر الألياف الضوئية (FTTH) إلى المخيم، لكن حتى الآن لم يُسجّل أي تحرك رسمي بهذا الشأن.
وأكد أهالي خان دنون على ضرورة تحديث الشبكة الهاتفية واستبدال الكابلات التالفة، مشددين على أن تحسين خدمات الاتصالات لم يعد رفاهية، بل حاجة أساسية تمسّ حقهم في التعليم والعمل والتواصل، خاصة في ظل الظروف الإنسانية القاسية التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في سوريا.
مجموعة العمل – ريف دمشق
يواجه أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق انقطاعات متكررة وضعفاً شديداً في خدمات الإنترنت والاتصالات، ما يزيد من معاناتهم اليومية ويعطل مصالحهم.
ويؤكد السكان أن خدمة الإنترنت ADSL المرتبطة بالهواتف الأرضية تعمل في كثير من الأحيان بسرعة بطيئة جداً أو تكون متوقفة تماماً، الأمر الذي يحول دون استخدام التطبيقات الخدمية الأساسية أو متابعة التعليم عن بعد.
ترجع مصادر محلية أسباب هذه المشكلة إلى تهالك البنية التحتية لشبكة الاتصالات، حيث لم يتم تجديد أو صيانة الكابلات منذ سنوات، إضافة إلى النقص الكبير في الكوادر الفنية التابعة للمؤسسة السورية للاتصالات، وعدم التجاوب مع شكاوى الأهالي.
السكان ناشدوا وزارة الاتصالات بإرسال فرق فنية لتقييم الوضع، وطالبوا بإدخال خدمة الإنترنت عبر الألياف الضوئية (FTTH) إلى المخيم، لكن حتى الآن لم يُسجّل أي تحرك رسمي بهذا الشأن.
وأكد أهالي خان دنون على ضرورة تحديث الشبكة الهاتفية واستبدال الكابلات التالفة، مشددين على أن تحسين خدمات الاتصالات لم يعد رفاهية، بل حاجة أساسية تمسّ حقهم في التعليم والعمل والتواصل، خاصة في ظل الظروف الإنسانية القاسية التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في سوريا.