مجموعة العمل – دمشق
أطلقت "مبادرة أهل الشام"، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، حملة توعية وتدريب في مقر جمعية القدس الخيرية بدمشق، تهدف إلى التصدي لمخاطر مخلفات الحرب، مع تركيز خاص على الفئات الأكثر هشاشة، كالنساء والأطفال.
تسعى الحملة إلى رفع الوعي المحلي بمخاطر الذخائر غير المنفجرة وبقايا النزاع، وتقديم إرشادات حول كيفية التعامل الآمن معها، بما يسهم في تقليل الإصابات والحوادث الناتجة عنها. كما تتضمن الحملة جلسات دعم نفسي واجتماعي موجهة للنساء والأطفال المتأثرين بالنزاع، بالإضافة إلى ورشات تدريبية حول المهارات الحياتية وسبل الوقاية.
وأشار القائمون على الحملة إلى أن المبادرة تأتي في إطار الجهود المستمرة لتعزيز قدرة المجتمع على مواجهة آثار الحرب، وتمكين النساء والأطفال في المناطق المتضررة من تجاوز تبعاتها النفسية والاجتماعية، وبناء بيئة أكثر أماناً واستقراراً.
وتُعد هذه الحملة واحدة من عدة أنشطة مجتمعية تنفذها مؤسسات محلية بالتعاون مع منظمات دولية، في سياق تعافي المجتمعات المحلية من آثار الحرب الممتدة منذ سنوات.
يذكر أن عدداً كبيراً من اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين في عدة مناطق تعرضوا لحوادث انفجار ألغام وأجسام غريبة، أدت بعضها إلى مقتل وإصابة العديد من الأطفال والمدنيين.
وتأتي هذه الحوادث في ظل استمرار معاناة المنطقة من آثار سنوات الصراع الطويلة، التي خلفت أعداداً هائلة من المخلفات الحربية غير المتفجرة.
مجموعة العمل – دمشق
أطلقت "مبادرة أهل الشام"، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، حملة توعية وتدريب في مقر جمعية القدس الخيرية بدمشق، تهدف إلى التصدي لمخاطر مخلفات الحرب، مع تركيز خاص على الفئات الأكثر هشاشة، كالنساء والأطفال.
تسعى الحملة إلى رفع الوعي المحلي بمخاطر الذخائر غير المنفجرة وبقايا النزاع، وتقديم إرشادات حول كيفية التعامل الآمن معها، بما يسهم في تقليل الإصابات والحوادث الناتجة عنها. كما تتضمن الحملة جلسات دعم نفسي واجتماعي موجهة للنساء والأطفال المتأثرين بالنزاع، بالإضافة إلى ورشات تدريبية حول المهارات الحياتية وسبل الوقاية.
وأشار القائمون على الحملة إلى أن المبادرة تأتي في إطار الجهود المستمرة لتعزيز قدرة المجتمع على مواجهة آثار الحرب، وتمكين النساء والأطفال في المناطق المتضررة من تجاوز تبعاتها النفسية والاجتماعية، وبناء بيئة أكثر أماناً واستقراراً.
وتُعد هذه الحملة واحدة من عدة أنشطة مجتمعية تنفذها مؤسسات محلية بالتعاون مع منظمات دولية، في سياق تعافي المجتمعات المحلية من آثار الحرب الممتدة منذ سنوات.
يذكر أن عدداً كبيراً من اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين في عدة مناطق تعرضوا لحوادث انفجار ألغام وأجسام غريبة، أدت بعضها إلى مقتل وإصابة العديد من الأطفال والمدنيين.
وتأتي هذه الحوادث في ظل استمرار معاناة المنطقة من آثار سنوات الصراع الطويلة، التي خلفت أعداداً هائلة من المخلفات الحربية غير المتفجرة.