مجموعة العمل ــ ريف دمشق
شهد مخيم السيدة زينب للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، خلال الأيام الماضية، إصلاحاً لعدد من مضخات المياه التي تغذي أجزاء واسعة من المخيم، في خطوة تهدف إلى تحسين الواقع الخدمي وتخفيف معاناة السكان في ظل ارتفاع درجات الحرارة.
وجاءت أعمال الإصلاح والمتابعة بمبادرة من لجنة التنمية المجتمعية في المخيم، وبمساهمة من عدد من الأهالي والمتبرعين، في إطار تحرك شعبي يسعى إلى تجاوز المشكلات المتراكمة التي يعاني منها قطاع المياه منذ سنوات، لاسيما تكرار الأعطال في شبكة الضخ وضعف الاستجابة في فترات سابقة.
وبحسب القائمين على الحملة، فقد شملت أعمال الصيانة عدداً من المضخات الأساسية، من أصل تسع مضخات يعتمد عليها سكان المخيم بشكل رئيسي في الحصول على المياه. ويأمل الأهالي أن تساهم هذه الخطوة في الحد من الانقطاعات المتكررة وتوفير كلفة الشراء من مصادر خاصة.
يُذكر أن قطاع المياه في المخيم واجه تحديات كبيرة خلال السنوات الماضية، لا سيما في ظل التدهور الخدمي الذي رافق فترة الحرب، وانعدام الاستجابة الرسمية في كثير من الأحيان، ما دفع الأهالي إلى إطلاق مبادرات تطوعية لتأمين الخدمات الأساسية بشكل ذاتي.
مجموعة العمل ــ ريف دمشق
شهد مخيم السيدة زينب للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، خلال الأيام الماضية، إصلاحاً لعدد من مضخات المياه التي تغذي أجزاء واسعة من المخيم، في خطوة تهدف إلى تحسين الواقع الخدمي وتخفيف معاناة السكان في ظل ارتفاع درجات الحرارة.
وجاءت أعمال الإصلاح والمتابعة بمبادرة من لجنة التنمية المجتمعية في المخيم، وبمساهمة من عدد من الأهالي والمتبرعين، في إطار تحرك شعبي يسعى إلى تجاوز المشكلات المتراكمة التي يعاني منها قطاع المياه منذ سنوات، لاسيما تكرار الأعطال في شبكة الضخ وضعف الاستجابة في فترات سابقة.
وبحسب القائمين على الحملة، فقد شملت أعمال الصيانة عدداً من المضخات الأساسية، من أصل تسع مضخات يعتمد عليها سكان المخيم بشكل رئيسي في الحصول على المياه. ويأمل الأهالي أن تساهم هذه الخطوة في الحد من الانقطاعات المتكررة وتوفير كلفة الشراء من مصادر خاصة.
يُذكر أن قطاع المياه في المخيم واجه تحديات كبيرة خلال السنوات الماضية، لا سيما في ظل التدهور الخدمي الذي رافق فترة الحرب، وانعدام الاستجابة الرسمية في كثير من الأحيان، ما دفع الأهالي إلى إطلاق مبادرات تطوعية لتأمين الخدمات الأساسية بشكل ذاتي.