مجموعة العمل ــ دمشق
نظّم فرع الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين في سورية، يوم أمس، احتفالية توقيع رواية "المفتي الطريد" للكاتب والأديب خليل محمود الصمادي، وذلك في مقر الاتحاد بالعاصمة دمشق، وسط حضور نخبة من المثقفين والأدباء والمهتمين بالشأن الثقافي والتاريخي.
وتعد الرواية الصادرة عن دار آرام للنشر في ريف دمشق عام 2025، عملاً أدبياً توثيقياً يوثق محطات تاريخية حساسة، وتتناول سيرة "المفتي الطريد" بأسلوب يجمع بين السرد الروائي والتوثيق التاريخي، وتقع في 203 صفحات.
وتخللت الفعالية مداخلات نقدية قدمها كل من الدكتور ثائر عودة والكاتب أحمد هلال، كما أدار الجلسة الكاتب عبد الفتاح إدريس، عضو الأمانة العامة للاتحاد، وشارك عدد من الحضور بمداخلات سلطت الضوء على مضمون الرواية وأسلوبها وأهميتها في توثيق الذاكرة الفلسطينية.
واختتمت الأمسية بفقرة فنية قدم خلالها الفنان شكري سيباري عزفاً وغناءً على آلة البزق، أضفى بها أجواء طربية على المناسبة الثقافية.
ويُذكر أن الكاتب خليل الصمادي من مواليد دمشق عام 1957، وهو من أصول فلسطينية هجّرت عائلته من قرية لوبية قضاء طبريا، عمل في التعليم والصحافة، وكتب في مجالات التاريخ الفلسطيني وأدب الأطفال، وله عدد من المؤلفات التي تهتم بالقضية الفلسطينية وتراثها.
مجموعة العمل ــ دمشق
نظّم فرع الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين في سورية، يوم أمس، احتفالية توقيع رواية "المفتي الطريد" للكاتب والأديب خليل محمود الصمادي، وذلك في مقر الاتحاد بالعاصمة دمشق، وسط حضور نخبة من المثقفين والأدباء والمهتمين بالشأن الثقافي والتاريخي.
وتعد الرواية الصادرة عن دار آرام للنشر في ريف دمشق عام 2025، عملاً أدبياً توثيقياً يوثق محطات تاريخية حساسة، وتتناول سيرة "المفتي الطريد" بأسلوب يجمع بين السرد الروائي والتوثيق التاريخي، وتقع في 203 صفحات.
وتخللت الفعالية مداخلات نقدية قدمها كل من الدكتور ثائر عودة والكاتب أحمد هلال، كما أدار الجلسة الكاتب عبد الفتاح إدريس، عضو الأمانة العامة للاتحاد، وشارك عدد من الحضور بمداخلات سلطت الضوء على مضمون الرواية وأسلوبها وأهميتها في توثيق الذاكرة الفلسطينية.
واختتمت الأمسية بفقرة فنية قدم خلالها الفنان شكري سيباري عزفاً وغناءً على آلة البزق، أضفى بها أجواء طربية على المناسبة الثقافية.
ويُذكر أن الكاتب خليل الصمادي من مواليد دمشق عام 1957، وهو من أصول فلسطينية هجّرت عائلته من قرية لوبية قضاء طبريا، عمل في التعليم والصحافة، وكتب في مجالات التاريخ الفلسطيني وأدب الأطفال، وله عدد من المؤلفات التي تهتم بالقضية الفلسطينية وتراثها.