مجموعة العمل ــ ريف دمشق
أعلنت منظمة buntkicktgut الألمانية – فرع سوريا، عن إطلاق دورة تنشيطية في كرة القدم داخل مخيم جرمانا بريف دمشق، كجزء من أسبوع رياضي مفتوح يركز على الوقاية من آفات المجتمع عبر الرياضة، في خطوة تستهدف حماية الأطفال واليافعين من المخاطر الاجتماعية وعلى رأسها المخدرات.
وبدأت الدورة مساء الأربعاء 2 تموز/يوليو 2025، على أرض ملعب الأبناء في المخيم، بمشاركة أطفال وشباب من مختلف الأعمار، وبإشراف فريق مؤهل يعمل على غرس مفاهيم الانضباط والوعي الصحي والالتزام الجماعي، كوسائل فاعلة لتحصين النشء من الانزلاق نحو المخدرات أو التدخين أو العنف.
ويستهدف النشاط فئتين عمريتين:
الفئة الأولى تحت 11 عاماً (مواليد 2014–2016)
الفئة الثانية تحت 17 عاماً (مواليد 2011–2013)
الدورة متاحة مجاناً لجميع أبناء المخيم، دون الحاجة لأي تجهيزات خاصة، وذلك بهدف كسر الحواجز المادية والاجتماعية، وفتح المجال أمام أكبر عدد ممكن من المشاركين.
تُعرف منظمة buntkicktgut، التي تنشط في عدة مدن ألمانية ودول أخرى، باستخدام كرة القدم كأداة تربوية لحماية الأطفال والشباب من الإدمان والعنف، والعمل على إدماجهم في محيطهم المجتمعي بطريقة صحية وآمنة. وسبق أن نظّمت أنشطة مماثلة في مخيمات سورية، ضمن برامجها الرامية إلى خلق بيئة داعمة ومجتمعات محصّنة من المخاطر.
مجموعة العمل ــ ريف دمشق
أعلنت منظمة buntkicktgut الألمانية – فرع سوريا، عن إطلاق دورة تنشيطية في كرة القدم داخل مخيم جرمانا بريف دمشق، كجزء من أسبوع رياضي مفتوح يركز على الوقاية من آفات المجتمع عبر الرياضة، في خطوة تستهدف حماية الأطفال واليافعين من المخاطر الاجتماعية وعلى رأسها المخدرات.
وبدأت الدورة مساء الأربعاء 2 تموز/يوليو 2025، على أرض ملعب الأبناء في المخيم، بمشاركة أطفال وشباب من مختلف الأعمار، وبإشراف فريق مؤهل يعمل على غرس مفاهيم الانضباط والوعي الصحي والالتزام الجماعي، كوسائل فاعلة لتحصين النشء من الانزلاق نحو المخدرات أو التدخين أو العنف.
ويستهدف النشاط فئتين عمريتين:
الفئة الأولى تحت 11 عاماً (مواليد 2014–2016)
الفئة الثانية تحت 17 عاماً (مواليد 2011–2013)
الدورة متاحة مجاناً لجميع أبناء المخيم، دون الحاجة لأي تجهيزات خاصة، وذلك بهدف كسر الحواجز المادية والاجتماعية، وفتح المجال أمام أكبر عدد ممكن من المشاركين.
تُعرف منظمة buntkicktgut، التي تنشط في عدة مدن ألمانية ودول أخرى، باستخدام كرة القدم كأداة تربوية لحماية الأطفال والشباب من الإدمان والعنف، والعمل على إدماجهم في محيطهم المجتمعي بطريقة صحية وآمنة. وسبق أن نظّمت أنشطة مماثلة في مخيمات سورية، ضمن برامجها الرامية إلى خلق بيئة داعمة ومجتمعات محصّنة من المخاطر.
