map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

مخيم خان الشيح. مبادرة ترفيهية تسلط الضوء على احتياجات الأطفال

تاريخ النشر : 08-07-2025
مخيم خان الشيح. مبادرة ترفيهية تسلط الضوء على احتياجات الأطفال

مجموعة العمل ــ ريف دمشق

شهد مخيم خان الشيح في ريف دمشق فعالية مجتمعية شاركت في تنظيمها مجموعة كبور الدولية بالتعاون مع مركز الخدمات المجتمعية التابع للأونروا ومركز بسمة، وتركزت على توفير مساحة آمنة للأطفال لممارسة حقوقهم في اللعب والتعبير، في خطوة تسلط الضوء على واقع الطفولة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بسوريا.

وجاءت المبادرة التي حملت شعار "معاً لإحياء الطفولة" في إطار أنشطة ترفيهية وإنسانية استهدفت الأطفال وذويهم، وتضمنت مسابقات وجوائز، إضافة إلى توزيع منتجات غذائية، في محاولة لتخفيف الأعباء المعيشية عن العائلات داخل المخيم.

ورغم الطابع الاحتفالي للفعالية، سلطت الأنشطة الضوء على التحديات التي يواجهها أطفال المخيم في بيئة تفتقر إلى الخدمات الأساسية وفرص التعليم والرعاية النفسية، مما يبرز الحاجة إلى مزيد من المبادرات المستدامة التي تدمج البُعدين الترفيهي والدعمي بشكل متوازن.

ووفقاً لشهادات من داخل المخيم، لاقت الفعالية تفاعلاً واسعاً من الأطفال والأهالي، الذين عبّروا عن تقديرهم لمثل هذه الأنشطة التي تمنح أطفالهم لحظات من الفرح وسط ظروف اللجوء الصعبة.

وتأتي هذه الخطوة في سياق مبادرات أوسع تقوم بها منظمات إنسانية لتسليط الضوء على احتياجات الأطفال في المخيمات، وتأكيد أهمية دعمهم نفسياً واجتماعياً، خاصة في ظل استمرار غياب الحلول السياسية والإنمائية طويلة الأمد للاجئين الفلسطينيين في سوريا.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21732

مجموعة العمل ــ ريف دمشق

شهد مخيم خان الشيح في ريف دمشق فعالية مجتمعية شاركت في تنظيمها مجموعة كبور الدولية بالتعاون مع مركز الخدمات المجتمعية التابع للأونروا ومركز بسمة، وتركزت على توفير مساحة آمنة للأطفال لممارسة حقوقهم في اللعب والتعبير، في خطوة تسلط الضوء على واقع الطفولة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بسوريا.

وجاءت المبادرة التي حملت شعار "معاً لإحياء الطفولة" في إطار أنشطة ترفيهية وإنسانية استهدفت الأطفال وذويهم، وتضمنت مسابقات وجوائز، إضافة إلى توزيع منتجات غذائية، في محاولة لتخفيف الأعباء المعيشية عن العائلات داخل المخيم.

ورغم الطابع الاحتفالي للفعالية، سلطت الأنشطة الضوء على التحديات التي يواجهها أطفال المخيم في بيئة تفتقر إلى الخدمات الأساسية وفرص التعليم والرعاية النفسية، مما يبرز الحاجة إلى مزيد من المبادرات المستدامة التي تدمج البُعدين الترفيهي والدعمي بشكل متوازن.

ووفقاً لشهادات من داخل المخيم، لاقت الفعالية تفاعلاً واسعاً من الأطفال والأهالي، الذين عبّروا عن تقديرهم لمثل هذه الأنشطة التي تمنح أطفالهم لحظات من الفرح وسط ظروف اللجوء الصعبة.

وتأتي هذه الخطوة في سياق مبادرات أوسع تقوم بها منظمات إنسانية لتسليط الضوء على احتياجات الأطفال في المخيمات، وتأكيد أهمية دعمهم نفسياً واجتماعياً، خاصة في ظل استمرار غياب الحلول السياسية والإنمائية طويلة الأمد للاجئين الفلسطينيين في سوريا.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21732