مجموعة العمل ــ جنوب دمشق
قُتل أحمد صبحي فرحات، يوم أمس، في منطقة مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق، وذلك بعد فترة قصيرة من خروجه من أحد السجون التابعة للدولة السورية الجديدة، بحسب ما أفادت به مصادر محلية.
وذكرت المصادر أن فرحات تعرّض لإطلاق نار من قبل مجهولين، دون أن تُعرف هويتهم حتى الآن، في حين لم تصدر أي جهة رسمية تعليقاً أو تبنياً للحادث حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وبحسب روايات متقاطعة، فإن فرحات كان قد وُجهت له في وقت سابق اتهامات من قبل بعض السكان بضلوعه في ممارسات قمعية وانتهاكات خلال فترة النزاع، خاصة أثناء حصار مخيم اليرموك، شملت اعتقالات وعمليات ابتزاز بحق مدنيين، من بينهم نساء وكبار سن.
وتشير التقديرات إلى أن مقتله قد يكون مرتبطاً بتلك الاتهامات، إلا أن غياب معلومات رسمية أو نتائج تحقيق يترك الحادث في دائرة التكهنات، ويثير تساؤلات حول ملابساته ودوافعه.
وتدعو جهات حقوقية إلى فتح تحقيق نزيه وشفاف في القضية للكشف عن الحقيقة ومحاسبة المسؤولين، أياً كانوا، وفقًا للقانون والمعايير القضائية المعتمدة.
مجموعة العمل ــ جنوب دمشق
قُتل أحمد صبحي فرحات، يوم أمس، في منطقة مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق، وذلك بعد فترة قصيرة من خروجه من أحد السجون التابعة للدولة السورية الجديدة، بحسب ما أفادت به مصادر محلية.
وذكرت المصادر أن فرحات تعرّض لإطلاق نار من قبل مجهولين، دون أن تُعرف هويتهم حتى الآن، في حين لم تصدر أي جهة رسمية تعليقاً أو تبنياً للحادث حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وبحسب روايات متقاطعة، فإن فرحات كان قد وُجهت له في وقت سابق اتهامات من قبل بعض السكان بضلوعه في ممارسات قمعية وانتهاكات خلال فترة النزاع، خاصة أثناء حصار مخيم اليرموك، شملت اعتقالات وعمليات ابتزاز بحق مدنيين، من بينهم نساء وكبار سن.
وتشير التقديرات إلى أن مقتله قد يكون مرتبطاً بتلك الاتهامات، إلا أن غياب معلومات رسمية أو نتائج تحقيق يترك الحادث في دائرة التكهنات، ويثير تساؤلات حول ملابساته ودوافعه.
وتدعو جهات حقوقية إلى فتح تحقيق نزيه وشفاف في القضية للكشف عن الحقيقة ومحاسبة المسؤولين، أياً كانوا، وفقًا للقانون والمعايير القضائية المعتمدة.