مجموعة العمل ــ ريف دمشق
أقامت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية معرضًا للصور تحت عنوان "وجوه في الذاكرة" في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، وذلك بهدف تسليط الضوء على معاناة المعتقلين والمختفين قسريًا من الفلسطينيين في السجون السورية، ضمن جهود مستمرة لتوثيق الانتهاكات المرتبطة بهذا الملف الإنساني.
وتضمّن المعرض، الذي شهد حضور عدد من أهالي المعتقلين وناشطين محليين وإعلاميين، صوراً وملصقات لعدد من الفلسطينيين المعتقلين الذين لا يزال مصيرهم مجهولاً، وسط غياب أي معلومات رسمية حول أماكن احتجازهم أو أوضاعهم القانونية.
وقالت المجموعة إن المعرض يأتي في إطار حملاتها الهادفة إلى تحريك الملف الحقوقي للمعتقلين الفلسطينيين في سورية، وفتح النقاش العام حول الإخفاء القسري وآثاره على الأفراد والمجتمع.
وتخلل المعرض فقرات توعوية وكلمات لأهالي بعض الضحايا، تناولت الآثار النفسية والاجتماعية لغياب أحبائهم، كما عُرضت لوحات فنية تصوّر تجربة الاعتقال من زوايا إنسانية متعددة.
وأكد فريق مجموعة العمل الذي نظم المعرض، أن المعرض يشكّل جزءاً من جهود توثيقية مستمرة، تهدف إلى المطالبة بالكشف عن مصير آلاف المعتقلين الفلسطينيين منذ عام 2011. ولفت إلى أن "وجوه في الذاكرة" لا يقتصر على كونه فعالية فنية، بل يمثل نداءً لتجديد المطالبة بالعدالة، وتسليط الضوء على قضية لا تزال عالقة دون حلول واضحة.
مجموعة العمل ــ ريف دمشق
أقامت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية معرضًا للصور تحت عنوان "وجوه في الذاكرة" في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، وذلك بهدف تسليط الضوء على معاناة المعتقلين والمختفين قسريًا من الفلسطينيين في السجون السورية، ضمن جهود مستمرة لتوثيق الانتهاكات المرتبطة بهذا الملف الإنساني.
وتضمّن المعرض، الذي شهد حضور عدد من أهالي المعتقلين وناشطين محليين وإعلاميين، صوراً وملصقات لعدد من الفلسطينيين المعتقلين الذين لا يزال مصيرهم مجهولاً، وسط غياب أي معلومات رسمية حول أماكن احتجازهم أو أوضاعهم القانونية.
وقالت المجموعة إن المعرض يأتي في إطار حملاتها الهادفة إلى تحريك الملف الحقوقي للمعتقلين الفلسطينيين في سورية، وفتح النقاش العام حول الإخفاء القسري وآثاره على الأفراد والمجتمع.
وتخلل المعرض فقرات توعوية وكلمات لأهالي بعض الضحايا، تناولت الآثار النفسية والاجتماعية لغياب أحبائهم، كما عُرضت لوحات فنية تصوّر تجربة الاعتقال من زوايا إنسانية متعددة.
وأكد فريق مجموعة العمل الذي نظم المعرض، أن المعرض يشكّل جزءاً من جهود توثيقية مستمرة، تهدف إلى المطالبة بالكشف عن مصير آلاف المعتقلين الفلسطينيين منذ عام 2011. ولفت إلى أن "وجوه في الذاكرة" لا يقتصر على كونه فعالية فنية، بل يمثل نداءً لتجديد المطالبة بالعدالة، وتسليط الضوء على قضية لا تزال عالقة دون حلول واضحة.