بيان صحفي
لندن - مجموعة العمل
تدين مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا السياسات التمييزية التي تتبعها وكالة الأونروا بحق اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية والمقيمين في الأردن، والتي أدت إلى حرمان زوجات اللاجئين من جنسيات غير فلسطينية من المساعدات الأساسية، وتعتبر المجموعة أن هذه القرارات تزيد من معاناة اللاجئين وتجرد جزءاً من أسرهم من حقوقهم الأساسية في الحماية والدعم الإنساني.
وقد تلقت مجموعة العمل رسائل عديدة من العائلات الفلسطينية السورية في الأردن، التي أعربت عن استغرابها وتساؤلاتها حول الأسس التي استندت إليها الأونروا في اتخاذ هذه القرارات، ومدى ملاءمتها للواقع الميداني والإنساني للاجئين.
وتعتبر المجموعة أن استثناء زوجة اللاجئ من الدعم بسبب جنسيتها يتعارض مع المنطق الشرعي والقانوني والعرفي، حيث يُعتبر الزوج المعيل الأساسي للأسرة، والزوجة جزءاً لا يتجزأ من كيان الأسرة، وبالتالي فإن حرمانها من المساعدة يشكل خرقاً للمنطق الإنساني.
وبناء عليه، تطالب مجموعة العمل الأونروا بـ:
وتؤكد مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية على أن دور وكالة الأونروا يجب أن يتركز على إغاثة وتشغيل اللاجئين ودعمهم، لا أن تكون عبئاً إضافياً عليهم، محذرة من أن هذه القرارات تضعف الثقة وتعمق شعور التهميش، داعية الوكالة لتحمل مسؤولياتها في حماية حقوق جميع أفراد الأسرة اللاجئة.
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية
لندن –11 يوليو 2025
بيان صحفي
لندن - مجموعة العمل
تدين مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا السياسات التمييزية التي تتبعها وكالة الأونروا بحق اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية والمقيمين في الأردن، والتي أدت إلى حرمان زوجات اللاجئين من جنسيات غير فلسطينية من المساعدات الأساسية، وتعتبر المجموعة أن هذه القرارات تزيد من معاناة اللاجئين وتجرد جزءاً من أسرهم من حقوقهم الأساسية في الحماية والدعم الإنساني.
وقد تلقت مجموعة العمل رسائل عديدة من العائلات الفلسطينية السورية في الأردن، التي أعربت عن استغرابها وتساؤلاتها حول الأسس التي استندت إليها الأونروا في اتخاذ هذه القرارات، ومدى ملاءمتها للواقع الميداني والإنساني للاجئين.
وتعتبر المجموعة أن استثناء زوجة اللاجئ من الدعم بسبب جنسيتها يتعارض مع المنطق الشرعي والقانوني والعرفي، حيث يُعتبر الزوج المعيل الأساسي للأسرة، والزوجة جزءاً لا يتجزأ من كيان الأسرة، وبالتالي فإن حرمانها من المساعدة يشكل خرقاً للمنطق الإنساني.
وبناء عليه، تطالب مجموعة العمل الأونروا بـ:
وتؤكد مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية على أن دور وكالة الأونروا يجب أن يتركز على إغاثة وتشغيل اللاجئين ودعمهم، لا أن تكون عبئاً إضافياً عليهم، محذرة من أن هذه القرارات تضعف الثقة وتعمق شعور التهميش، داعية الوكالة لتحمل مسؤولياتها في حماية حقوق جميع أفراد الأسرة اللاجئة.
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية
لندن –11 يوليو 2025