مجموعة العمل ــ لبنان
لقي الشاب الفلسطيني السوري "خالد يعقوب"، أحد أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق، مصرعه صباح الخميس 17 تموز/يوليو، إثر حادثة غرق أثناء تأدية عمله في إحدى محطات تكرير المياه بمنطقة خلدة جنوب العاصمة اللبنانية بيروت.
وأسفرت الحادثة عن وفاة خمسة شبان، بينهم خالد يعقوب، ولاجئان فلسطينيان من مخيم عين الحلوة، بالإضافة إلى عاملين لبنانيين من منطقة إقليم الخروب.
ووفق المعطيات الأولية، كان الضحايا يؤدون مهامهم داخل موقع مغلق مرتبط بمحطة لتكرير المياه حين سقطوا في البحر، حيث يُعتقد أنهم فقدوا الأوكسجين داخل المساحة المغلقة تحت الماء، ما تسبب بوفاتهم على الفور.
وباشرت فرق الدفاع المدني اللبناني عمليات البحث والإنقاذ، وتمكنت لاحقاً من انتشال جثامين الضحايا.
يُشار إلى أن هذه الحادثة تسلط الضوء مجدداً على ظروف العمل القاسية التي يواجهها العمال، لاسيما من اللاجئين، في بيئات تفتقر إلى إجراءات السلامة العامة.
مجموعة العمل ــ لبنان
لقي الشاب الفلسطيني السوري "خالد يعقوب"، أحد أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق، مصرعه صباح الخميس 17 تموز/يوليو، إثر حادثة غرق أثناء تأدية عمله في إحدى محطات تكرير المياه بمنطقة خلدة جنوب العاصمة اللبنانية بيروت.
وأسفرت الحادثة عن وفاة خمسة شبان، بينهم خالد يعقوب، ولاجئان فلسطينيان من مخيم عين الحلوة، بالإضافة إلى عاملين لبنانيين من منطقة إقليم الخروب.
ووفق المعطيات الأولية، كان الضحايا يؤدون مهامهم داخل موقع مغلق مرتبط بمحطة لتكرير المياه حين سقطوا في البحر، حيث يُعتقد أنهم فقدوا الأوكسجين داخل المساحة المغلقة تحت الماء، ما تسبب بوفاتهم على الفور.
وباشرت فرق الدفاع المدني اللبناني عمليات البحث والإنقاذ، وتمكنت لاحقاً من انتشال جثامين الضحايا.
يُشار إلى أن هذه الحادثة تسلط الضوء مجدداً على ظروف العمل القاسية التي يواجهها العمال، لاسيما من اللاجئين، في بيئات تفتقر إلى إجراءات السلامة العامة.