مجموعة العمل ــ حمص
أقيمت في مدينة حمص أمسية أدبية شارك فيها عدد من الأدباء الفلسطينيين والسوريين، وتضمنت قراءات شعرية وسردية، بالإضافة إلى جلسة نقدية، وذلك بتنظيم من فرع سورية للاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين، ومنتدى مخيم العائدين، بالتعاون مع لجنة حي المخيم في حمص.
وأدار الأمسية القاصة سكون شاهين والأديب علي الخليلي، عضوا الاتحاد، بحضور مجموعة من الكتّاب والمهتمين بالشأن الثقافي.
وافتُتحت الأمسية بكلمة ألقاها الدكتور عصام الكوسى، عضو هيئة التدريس في جامعة حمص وعضو الأمانة المؤقتة للاتحاد، رحب فيها بالمشاركين، مشيراً إلى أهمية الكلمة في التعبير عن القضايا الوطنية والإنسانية.
وشارك في الأمسية عدد من الشعراء والكتّاب، من بينهم الشاعر كامل بشتاوي الذي قدّم ثلاث قصائد، والشاعر رضوان قاسم الذي قرأ نصوصاً تناولت الواقع الفلسطيني، كما قدمت الشاعرة أميمة إبراهيم سردية بعنوان "هلوسات شهرزاد في زمن الرماد"، بينما قرأ القاص رسلان عودة قصة بعنوان "القبلة الأولى".
وتضمنت الأمسية جلسة نقدية شارك فيها كل من الأستاذ أحمد هلال والدكتور ثائر عودة، حيث تم تقديم قراءات نقدية للنصوص المعروضة، ومناقشة جوانبها الفنية والتعبيرية، مع الإشارة إلى أهمية تطوير أدوات الكتابة وتعزيز دور النقد في المشهد الثقافي.
واختُتمت الأمسية بمداخلات من الحضور تناولت مواضيع أدبية وثقافية، وسط تفاعل لافت من المشاركين، في إطار جهود تهدف إلى تنشيط الحياة الثقافية الفلسطينية في سورية.
مجموعة العمل ــ حمص
أقيمت في مدينة حمص أمسية أدبية شارك فيها عدد من الأدباء الفلسطينيين والسوريين، وتضمنت قراءات شعرية وسردية، بالإضافة إلى جلسة نقدية، وذلك بتنظيم من فرع سورية للاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين، ومنتدى مخيم العائدين، بالتعاون مع لجنة حي المخيم في حمص.
وأدار الأمسية القاصة سكون شاهين والأديب علي الخليلي، عضوا الاتحاد، بحضور مجموعة من الكتّاب والمهتمين بالشأن الثقافي.
وافتُتحت الأمسية بكلمة ألقاها الدكتور عصام الكوسى، عضو هيئة التدريس في جامعة حمص وعضو الأمانة المؤقتة للاتحاد، رحب فيها بالمشاركين، مشيراً إلى أهمية الكلمة في التعبير عن القضايا الوطنية والإنسانية.
وشارك في الأمسية عدد من الشعراء والكتّاب، من بينهم الشاعر كامل بشتاوي الذي قدّم ثلاث قصائد، والشاعر رضوان قاسم الذي قرأ نصوصاً تناولت الواقع الفلسطيني، كما قدمت الشاعرة أميمة إبراهيم سردية بعنوان "هلوسات شهرزاد في زمن الرماد"، بينما قرأ القاص رسلان عودة قصة بعنوان "القبلة الأولى".
وتضمنت الأمسية جلسة نقدية شارك فيها كل من الأستاذ أحمد هلال والدكتور ثائر عودة، حيث تم تقديم قراءات نقدية للنصوص المعروضة، ومناقشة جوانبها الفنية والتعبيرية، مع الإشارة إلى أهمية تطوير أدوات الكتابة وتعزيز دور النقد في المشهد الثقافي.
واختُتمت الأمسية بمداخلات من الحضور تناولت مواضيع أدبية وثقافية، وسط تفاعل لافت من المشاركين، في إطار جهود تهدف إلى تنشيط الحياة الثقافية الفلسطينية في سورية.
