مجموعة العمل – سوريا
شاركت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" إلى جانب عدد من المنصات والمبادرات الإعلامية والشعبية الفلسطينية والسورية، في حملة تضامنية مع سكان قطاع غزة، حملت عنوان "غزة.. #جوعكم_عارنا"، وذلك يوم الجمعة 25 تموز/يوليو 2025.
وتهدف الحملة إلى تسليط الضوء على الأوضاع الإنسانية المتدهورة في قطاع غزة، والدعوة إلى مبادرات تضامنية مع المدنيين في ظل استمرار الحصار وتداعيات الحرب.
وأكد البيان التأسيسي للحملة أنها تنطلق من "وجع مشترك وتجربة طويلة مع الحصار والتجويع"، وتسعى لتحريك الرأي العام الشعبي والإنساني في سوريا والشتات.
وجاءت مشاركة "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" في إطار التزامها بقضايا اللاجئين الفلسطينيين في أماكن تواجدهم كافة، وخاصة في الأزمات الإنسانية الكبرى، وحرصها على توثيق المعاناة ودعم المبادرات الحقوقية والإعلامية التي تعزز مفاهيم التضامن الإنساني.
وتشمل أنشطة الحملة توحيد صور الحسابات الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي، ونشر مواد بصرية وإعلامية، بالإضافة إلى شهادات حية من تجارب الحصار في غزة وسوريا، بما يبرز التشابه في معاناة المدنيين تحت الحصار.
وشدد القائمون على الحملة أنها "دعوة مستقلة لا تتبع لأي جهة سياسية"، داعين الأفراد والمؤسسات الإعلامية والحقوقية إلى المشاركة في الحملة والتوقيع على بيانها التأسيسي.
هذا ووقّعت على البيان عشرات المبادرات والمنصات، من بينها: "التجمع الفلسطيني السوري – مصير"، "شبكة فلسطينيو سورية"، "الشبكة الفلسطينية في أوروبا"، و"زمان الوصل"، إلى جانب مبادرات محلية من مخيمات فلسطينية في سوريا، مثل اليرموك ودرعا وخان الشيح والنيرب وحي التضامن.
مجموعة العمل – سوريا
شاركت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" إلى جانب عدد من المنصات والمبادرات الإعلامية والشعبية الفلسطينية والسورية، في حملة تضامنية مع سكان قطاع غزة، حملت عنوان "غزة.. #جوعكم_عارنا"، وذلك يوم الجمعة 25 تموز/يوليو 2025.
وتهدف الحملة إلى تسليط الضوء على الأوضاع الإنسانية المتدهورة في قطاع غزة، والدعوة إلى مبادرات تضامنية مع المدنيين في ظل استمرار الحصار وتداعيات الحرب.
وأكد البيان التأسيسي للحملة أنها تنطلق من "وجع مشترك وتجربة طويلة مع الحصار والتجويع"، وتسعى لتحريك الرأي العام الشعبي والإنساني في سوريا والشتات.
وجاءت مشاركة "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" في إطار التزامها بقضايا اللاجئين الفلسطينيين في أماكن تواجدهم كافة، وخاصة في الأزمات الإنسانية الكبرى، وحرصها على توثيق المعاناة ودعم المبادرات الحقوقية والإعلامية التي تعزز مفاهيم التضامن الإنساني.
وتشمل أنشطة الحملة توحيد صور الحسابات الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي، ونشر مواد بصرية وإعلامية، بالإضافة إلى شهادات حية من تجارب الحصار في غزة وسوريا، بما يبرز التشابه في معاناة المدنيين تحت الحصار.
وشدد القائمون على الحملة أنها "دعوة مستقلة لا تتبع لأي جهة سياسية"، داعين الأفراد والمؤسسات الإعلامية والحقوقية إلى المشاركة في الحملة والتوقيع على بيانها التأسيسي.
هذا ووقّعت على البيان عشرات المبادرات والمنصات، من بينها: "التجمع الفلسطيني السوري – مصير"، "شبكة فلسطينيو سورية"، "الشبكة الفلسطينية في أوروبا"، و"زمان الوصل"، إلى جانب مبادرات محلية من مخيمات فلسطينية في سوريا، مثل اليرموك ودرعا وخان الشيح والنيرب وحي التضامن.