مجموعة العمل – دمشق
شهدت العاصمة السورية دمشق، مساء الأحد 27 تموز/يوليو 2025، مسيرة جماهيرية حاشدة دعماً لأهالي قطاع غزة، في ظل ما يتعرضون له من تجويع مستمر، وعدوان متواصل، وحصار خانق.
وانطلقت المسيرة من ساحة الأمويين وسط العاصمة بمشاركة واسعة من المواطنين السوريين والفلسطينيين المقيمين في دمشق ومخيماتها، وجابت عدداً من الشوارع الرئيسية، وسط هتافات منددة بسياسات الاحتلال الإسرائيلي وداعية إلى إنهاء الحصار ووقف استهداف المدنيين.
ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية والسورية، إلى جانب لافتات كُتبت عليها شعارات من بينها: "أنقذوا غزة – أوقفوا الإبادة"، و"الحرية لفلسطين"، و"كفى حصاراً وتجويعاً"، في تعبير عن تضامنهم مع سكان القطاع المحاصر.
وتخللت المسيرة كلمات قصيرة ألقاها عدد من النشطاء، دعوا فيها المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف الانتهاكات الجارية، والعمل على فتح المعابر أمام المساعدات الطبية والغذائية، محذرين من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع.
وتأتي هذه الفعالية ضمن موجة احتجاجات تشهدها مدن عربية وغربية تنديداً بالحصار المفروض على غزة، وللمطالبة بإنهاء معاناة المدنيين، ولا سيما النساء والأطفال، في ظل تصاعد الهجمات العسكرية والانتهاكات المستمرة.
مجموعة العمل – دمشق
شهدت العاصمة السورية دمشق، مساء الأحد 27 تموز/يوليو 2025، مسيرة جماهيرية حاشدة دعماً لأهالي قطاع غزة، في ظل ما يتعرضون له من تجويع مستمر، وعدوان متواصل، وحصار خانق.
وانطلقت المسيرة من ساحة الأمويين وسط العاصمة بمشاركة واسعة من المواطنين السوريين والفلسطينيين المقيمين في دمشق ومخيماتها، وجابت عدداً من الشوارع الرئيسية، وسط هتافات منددة بسياسات الاحتلال الإسرائيلي وداعية إلى إنهاء الحصار ووقف استهداف المدنيين.
ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية والسورية، إلى جانب لافتات كُتبت عليها شعارات من بينها: "أنقذوا غزة – أوقفوا الإبادة"، و"الحرية لفلسطين"، و"كفى حصاراً وتجويعاً"، في تعبير عن تضامنهم مع سكان القطاع المحاصر.
وتخللت المسيرة كلمات قصيرة ألقاها عدد من النشطاء، دعوا فيها المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف الانتهاكات الجارية، والعمل على فتح المعابر أمام المساعدات الطبية والغذائية، محذرين من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع.
وتأتي هذه الفعالية ضمن موجة احتجاجات تشهدها مدن عربية وغربية تنديداً بالحصار المفروض على غزة، وللمطالبة بإنهاء معاناة المدنيين، ولا سيما النساء والأطفال، في ظل تصاعد الهجمات العسكرية والانتهاكات المستمرة.
