مجموعة العمل – لبنان
وجّه نشطاء من فلسطينيي سوريا في لبنان، اليوم 4 آب/أغسطس 2025، نداءً عاجلاً إلى إدارة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وعلى رأسها المديرة العامة دوروثي كلاوس، طالبوا فيه بالإسراع بصرف المستحقات المالية المخصصة لهم، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية والإنسانية للاجئين.
وأكد النشطاء في بيانهم أن الظروف المعيشية القاسية وصلت إلى مستوى غير قابل للاحتمال، حيث باتت عشرات العائلات مهددة بالطرد من منازلها نتيجة عجزها عن دفع الإيجارات أو تأمين الاحتياجات الأساسية، فيما يواجه الأطفال مخاطر متزايدة نتيجة الفقر والحرمان.
وأشار البيان إلى أن معظم هذه العائلات تعاني من انعدام الموارد تمامًا، ولا تمتلك إقامات قانونية تتيح لها العمل أو التنقل بحرية، ما يفاقم من أزمتها ويضعها في حالة طوارئ إنسانية مستمرة.
ودعا النشطاء الأونروا إلى تحمّل مسؤولياتها تجاه هذه الفئة من اللاجئين، واتخاذ إجراءات فورية تضمن توفير الحد الأدنى من مقومات العيش الكريم، ومراعاة أوضاعهم القانونية والاجتماعية الخاصة.
مجموعة العمل – لبنان
وجّه نشطاء من فلسطينيي سوريا في لبنان، اليوم 4 آب/أغسطس 2025، نداءً عاجلاً إلى إدارة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وعلى رأسها المديرة العامة دوروثي كلاوس، طالبوا فيه بالإسراع بصرف المستحقات المالية المخصصة لهم، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية والإنسانية للاجئين.
وأكد النشطاء في بيانهم أن الظروف المعيشية القاسية وصلت إلى مستوى غير قابل للاحتمال، حيث باتت عشرات العائلات مهددة بالطرد من منازلها نتيجة عجزها عن دفع الإيجارات أو تأمين الاحتياجات الأساسية، فيما يواجه الأطفال مخاطر متزايدة نتيجة الفقر والحرمان.
وأشار البيان إلى أن معظم هذه العائلات تعاني من انعدام الموارد تمامًا، ولا تمتلك إقامات قانونية تتيح لها العمل أو التنقل بحرية، ما يفاقم من أزمتها ويضعها في حالة طوارئ إنسانية مستمرة.
ودعا النشطاء الأونروا إلى تحمّل مسؤولياتها تجاه هذه الفئة من اللاجئين، واتخاذ إجراءات فورية تضمن توفير الحد الأدنى من مقومات العيش الكريم، ومراعاة أوضاعهم القانونية والاجتماعية الخاصة.