مجموعة العمل – دمشق
عُقد يوم أمس اجتماع ضمّ ممثلين عن عدد من الأحياء الدمشقية، من بينهم ممثلون عن مخيم اليرموك، مع مدير دوائر الخدمات في دمشق، عبد القادر عبد القادر، وذلك لمناقشة أبرز التحديات الخدمية التي تواجه هذه المناطق، وطرح جملة من المطالب لتحسين الواقع المعيشي.
وتركزت مداخلات المشاركين من الأحياء الدمشقية على قضايا تتعلق بتنظيم الأكشاك والبسطات، ومعالجة التجاوزات في المساحات المخصصة لها، بالإضافة إلى الشكاوى المتكررة من الضجيج الصادر عن بعض المولدات الكهربائية.
بدورهم، عرض ممثلو مخيم اليرموك قائمة من المطالب الخدمية العاجلة، كان أبرزها:
إعادة تأهيل الشوارع الرئيسية غير الصالحة للسير، نتيجة الدمار الذي خلّفته سنوات القصف.
فتح الطرقات وترحيل الركام الناتج عن تهدم الأبنية.
تحسين واقع النظافة عبر جمع النفايات بشكل دوري ومنع اللجوء إلى حرقها.
دعم بلدية اليرموك بآليات ومعدات لازمة للعمل مثل التراكسات والبوكات، في ظل غياب الإمكانيات الحالية.
إعادة تأهيل إحدى الحدائق العامة لتكون متنفساً للأطفال والأهالي.
إنارة الشوارع الرئيسية لتحسين شروط السلامة العامة.
وفيما يتعلق بالخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه والصرف الصحي والمدارس والمراكز الطبية والمخابز، فقد أوضح المجتمعون أن هذه الملفات تقع خارج نطاق صلاحيات دوائر الخدمات، مؤكدين عزمهم على متابعتها مع الجهات المختصة.
ويعاني مخيم اليرموك من تدهور كبير في البنية التحتية والخدمات الأساسية، منذ تعرضه لأعمال عسكرية واسعة خلال السنوات الماضية، وسط مطالب متكررة من سكانه بضرورة الإسراع في جهود إعادة الإعمار وعودة الحياة الطبيعية إليه.
مجموعة العمل – دمشق
عُقد يوم أمس اجتماع ضمّ ممثلين عن عدد من الأحياء الدمشقية، من بينهم ممثلون عن مخيم اليرموك، مع مدير دوائر الخدمات في دمشق، عبد القادر عبد القادر، وذلك لمناقشة أبرز التحديات الخدمية التي تواجه هذه المناطق، وطرح جملة من المطالب لتحسين الواقع المعيشي.
وتركزت مداخلات المشاركين من الأحياء الدمشقية على قضايا تتعلق بتنظيم الأكشاك والبسطات، ومعالجة التجاوزات في المساحات المخصصة لها، بالإضافة إلى الشكاوى المتكررة من الضجيج الصادر عن بعض المولدات الكهربائية.
بدورهم، عرض ممثلو مخيم اليرموك قائمة من المطالب الخدمية العاجلة، كان أبرزها:
إعادة تأهيل الشوارع الرئيسية غير الصالحة للسير، نتيجة الدمار الذي خلّفته سنوات القصف.
فتح الطرقات وترحيل الركام الناتج عن تهدم الأبنية.
تحسين واقع النظافة عبر جمع النفايات بشكل دوري ومنع اللجوء إلى حرقها.
دعم بلدية اليرموك بآليات ومعدات لازمة للعمل مثل التراكسات والبوكات، في ظل غياب الإمكانيات الحالية.
إعادة تأهيل إحدى الحدائق العامة لتكون متنفساً للأطفال والأهالي.
إنارة الشوارع الرئيسية لتحسين شروط السلامة العامة.
وفيما يتعلق بالخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه والصرف الصحي والمدارس والمراكز الطبية والمخابز، فقد أوضح المجتمعون أن هذه الملفات تقع خارج نطاق صلاحيات دوائر الخدمات، مؤكدين عزمهم على متابعتها مع الجهات المختصة.
ويعاني مخيم اليرموك من تدهور كبير في البنية التحتية والخدمات الأساسية، منذ تعرضه لأعمال عسكرية واسعة خلال السنوات الماضية، وسط مطالب متكررة من سكانه بضرورة الإسراع في جهود إعادة الإعمار وعودة الحياة الطبيعية إليه.
