مجموعة العمل ـ دمشق
أعلنت الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، عن طرح مناقصة لصيانة واستبدال خطوط الصرف الصحي في مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين بحمص، وذلك بكلفة تقديرية بلغت نحو 429 مليون ليرة سورية.
ووفقاً للإعلان الرسمي، فإن مدة تنفيذ المشروع حُددت بـ 60 يوماً، على أن يتم تقديم العروض مرفقة بجميع الوثائق المطلوبة إلى ديوان الهيئة في دمشق، قبل تاريخ 19 آب/أغسطس الجاري، مع إلزام المتعهدين بتقديم كفالات أولية ونهائية، وفرض غرامات تأخير بنسبة 0.1% عن كل يوم تأخير.
ويأتي هذا المشروع بعد سنوات من معاناة أهالي المخيم من مشاكل متكررة في شبكة الصرف الصحي، تمثلت في انسدادات متكررة، وتسرب للمياه الملوثة إلى الشوارع، وانتشار الروائح الكريهة، خاصة خلال فصل الشتاء حيث كانت الأمطار تزيد من حدة الطفح وتلوث البيئة المحيطة.
كما أدى تهالك البنية التحتية وغياب الصيانة الدورية إلى تدهور الوضع الصحي والبيئي في المخيم، وسط مطالبات متكررة من السكان للجهات المعنية بالتدخل العاجل.
ويأمل الأهالي أن يسهم هذا المشروع في إنهاء معاناتهم المستمرة وتحسين الظروف المعيشية والصحية في المخيم، بما يحد من انتشار الأمراض ويحافظ على البيئة.
مجموعة العمل ـ دمشق
أعلنت الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، عن طرح مناقصة لصيانة واستبدال خطوط الصرف الصحي في مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين بحمص، وذلك بكلفة تقديرية بلغت نحو 429 مليون ليرة سورية.
ووفقاً للإعلان الرسمي، فإن مدة تنفيذ المشروع حُددت بـ 60 يوماً، على أن يتم تقديم العروض مرفقة بجميع الوثائق المطلوبة إلى ديوان الهيئة في دمشق، قبل تاريخ 19 آب/أغسطس الجاري، مع إلزام المتعهدين بتقديم كفالات أولية ونهائية، وفرض غرامات تأخير بنسبة 0.1% عن كل يوم تأخير.
ويأتي هذا المشروع بعد سنوات من معاناة أهالي المخيم من مشاكل متكررة في شبكة الصرف الصحي، تمثلت في انسدادات متكررة، وتسرب للمياه الملوثة إلى الشوارع، وانتشار الروائح الكريهة، خاصة خلال فصل الشتاء حيث كانت الأمطار تزيد من حدة الطفح وتلوث البيئة المحيطة.
كما أدى تهالك البنية التحتية وغياب الصيانة الدورية إلى تدهور الوضع الصحي والبيئي في المخيم، وسط مطالبات متكررة من السكان للجهات المعنية بالتدخل العاجل.
ويأمل الأهالي أن يسهم هذا المشروع في إنهاء معاناتهم المستمرة وتحسين الظروف المعيشية والصحية في المخيم، بما يحد من انتشار الأمراض ويحافظ على البيئة.