map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

مجموعة العمل تدين تخفيض مساعدات الأونروا لفلسطينيي سورية في لبنان وتحذر من تداعياته

تاريخ النشر : 14-08-2025
مجموعة العمل تدين تخفيض مساعدات الأونروا لفلسطينيي سورية في لبنان وتحذر من تداعياته

بيروت | مجموعة العمل 
تدين مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا قرار وكالة "الأونروا" تقليص المساعدات المالية المخصصة للفلسطينيين السوريين في لبنان، وذلك بصرف مستحقات شهر واحد فقط بدلاً من الأشهر الأربعة (من مايو إلى أغسطس).
وتعتبر المجموعة أن هذا القرار يمثل ضغطاً غير مقبول على هذه الفئة المستضعفة لدفعها نحو العودة إلى سورية في ظل ظروف معيشية صعبة وغير إنسانية.
إن غالبية هؤلاء اللاجئين هم من أبناء مخيم اليرموك بدمشق، الذي تعرض للدمار، ومنازلهم إما مدمرة بالكامل أو تحتاج لترميم عاجل. 
ومع استمرار غياب أي خطة دولية واضحة أو آمنة لعودة الناس إلى سورية، فإن هذا القرار يفاقم من معاناتهم التي لا تقتصر على النزوح فحسب، بل تمتد لتشمل أزمات قانونية ومعيشية مركبة في لبنان.
بناءً على ذلك، تطالب مجموعة العمل:
الأونروا بالتراجع عن قرارها وإعادة صرف المستحقات المالية كاملة، بما يتناسب مع حجم الأزمة الإنسانية.
وندعو الوكالة والمجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياتهم والعمل بشكل جاد على تحسين الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها الفلسطينيون السوريون في لبنان.
تطالب مجموعة العمل المجتمع الدولي لوضع خطة طوارئ لإعادة ترميم وتأهيل مخيم اليرموك ودرعا وحندرات، وتوفير بيئة سكن آمنة وكريمة للنازحين والمهجرين الفلسطينيين. 
تؤكد مجموعة العمل على أن المساعدات الإنسانية ليست أداة للضغط السياسي، بل هي حق أساسي للنازحين واللاجئين، وتجب المحافظة عليها حتى يتم تحقيق عودة آمنة وكريمة.

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21875

بيروت | مجموعة العمل 
تدين مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا قرار وكالة "الأونروا" تقليص المساعدات المالية المخصصة للفلسطينيين السوريين في لبنان، وذلك بصرف مستحقات شهر واحد فقط بدلاً من الأشهر الأربعة (من مايو إلى أغسطس).
وتعتبر المجموعة أن هذا القرار يمثل ضغطاً غير مقبول على هذه الفئة المستضعفة لدفعها نحو العودة إلى سورية في ظل ظروف معيشية صعبة وغير إنسانية.
إن غالبية هؤلاء اللاجئين هم من أبناء مخيم اليرموك بدمشق، الذي تعرض للدمار، ومنازلهم إما مدمرة بالكامل أو تحتاج لترميم عاجل. 
ومع استمرار غياب أي خطة دولية واضحة أو آمنة لعودة الناس إلى سورية، فإن هذا القرار يفاقم من معاناتهم التي لا تقتصر على النزوح فحسب، بل تمتد لتشمل أزمات قانونية ومعيشية مركبة في لبنان.
بناءً على ذلك، تطالب مجموعة العمل:
الأونروا بالتراجع عن قرارها وإعادة صرف المستحقات المالية كاملة، بما يتناسب مع حجم الأزمة الإنسانية.
وندعو الوكالة والمجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياتهم والعمل بشكل جاد على تحسين الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها الفلسطينيون السوريون في لبنان.
تطالب مجموعة العمل المجتمع الدولي لوضع خطة طوارئ لإعادة ترميم وتأهيل مخيم اليرموك ودرعا وحندرات، وتوفير بيئة سكن آمنة وكريمة للنازحين والمهجرين الفلسطينيين. 
تؤكد مجموعة العمل على أن المساعدات الإنسانية ليست أداة للضغط السياسي، بل هي حق أساسي للنازحين واللاجئين، وتجب المحافظة عليها حتى يتم تحقيق عودة آمنة وكريمة.

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21875