مجموعة العمل – حلب
تشهد الأسواق السورية عموماً، وسوق مخيم النيرب بريف حلب على وجه الخصوص، موجة جديدة من ارتفاع الأسعار، ما زاد من الأعباء المعيشية على الأهالي، في ظل ارتباط معظم السلع الأساسية بتقلبات سعر صرف الدولار في السوق السوداء.
وخلال جولة في سوق المخيم، سُجلت أسعار بعض المواد الغذائية الأساسية على النحو الآتي:
السكر: 9,500 ليرة سورية للكيلوغرام.
الزيت النباتي: 20,000 ليرة للتر.
الطحين: 6,000 ليرة للكيلوغرام.
صحن البيض: 35,000 ليرة سورية.
كما ارتفعت أسعار الخضروات والفواكه بنسبة تقدر بـ 15%، متأثرة بموجة الحر الأخيرة التي انعكست على حجم الإنتاج وتوفر المعروض، فيما بقي سعر الخبز مستقراً، في حين استقرت أسعار المحروقات عند شرائها بالدولار، غير أنّ سائقي سيارات الأجرة الذين يشترونها بالليرة السورية رفعوا أجور النقل.
ويشير مراقبون إلى أنّ استمرار تذبذب سعر الصرف، وغياب إجراءات فعّالة لضبط السوق، يبقي المستهلكين أمام ضغوط متواصلة، وسط توقعات بمزيد من الارتفاع خلال الفترة المقبلة، خصوصاً للسلع المستوردة أو تلك التي تعتمد في إنتاجها على المواد الأولية المستوردة مثل الزيوت والسكر والبقوليات.
مجموعة العمل – حلب
تشهد الأسواق السورية عموماً، وسوق مخيم النيرب بريف حلب على وجه الخصوص، موجة جديدة من ارتفاع الأسعار، ما زاد من الأعباء المعيشية على الأهالي، في ظل ارتباط معظم السلع الأساسية بتقلبات سعر صرف الدولار في السوق السوداء.
وخلال جولة في سوق المخيم، سُجلت أسعار بعض المواد الغذائية الأساسية على النحو الآتي:
السكر: 9,500 ليرة سورية للكيلوغرام.
الزيت النباتي: 20,000 ليرة للتر.
الطحين: 6,000 ليرة للكيلوغرام.
صحن البيض: 35,000 ليرة سورية.
كما ارتفعت أسعار الخضروات والفواكه بنسبة تقدر بـ 15%، متأثرة بموجة الحر الأخيرة التي انعكست على حجم الإنتاج وتوفر المعروض، فيما بقي سعر الخبز مستقراً، في حين استقرت أسعار المحروقات عند شرائها بالدولار، غير أنّ سائقي سيارات الأجرة الذين يشترونها بالليرة السورية رفعوا أجور النقل.
ويشير مراقبون إلى أنّ استمرار تذبذب سعر الصرف، وغياب إجراءات فعّالة لضبط السوق، يبقي المستهلكين أمام ضغوط متواصلة، وسط توقعات بمزيد من الارتفاع خلال الفترة المقبلة، خصوصاً للسلع المستوردة أو تلك التي تعتمد في إنتاجها على المواد الأولية المستوردة مثل الزيوت والسكر والبقوليات.