مجموعة العمل – ريف دمشق
لا يزال العطش هاجساً يومياً يثقل حياة آلاف اللاجئين الفلسطينيين في مخيم خان دنون جنوب دمشق، حيث يضطر السكان منذ سنوات للاعتماد على صهاريج المياه الخاصة بأسعار باهظة، في ظل الانقطاعات الطويلة وضعف الضخ من الشبكة العامة.
وفي محاولة للتخفيف من هذه الأزمة، أعلنت مؤسسة مياه دمشق وريفها عن قرب إدخال ستة آبار جديدة إلى الخدمة ضمن محطة ضخ "العقدة الثامنة"، بالتعاون مع منظمة "سراج". وبحسب المؤسسة، فإن هذه الخطوة ستؤمّن ما يقارب 5500 متر مكعب إضافي من المياه يومياً، ستوزّع على عدة مناطق، بينها مخيم خان دنون الذي يُعدّ من أكثر المناطق تضرراً.
ويأمل أهالي المخيم أن يسهم المشروع في الحد من معاناتهم اليومية، إذ يضطر كثير منهم لقطع مسافات طويلة بحثاً عن مصادر بديلة للمياه، فيما يعاني كبار السن والمرضى بشكل خاص من انعكاسات النقص الحاد في هذا المورد الحيوي.
ويأتي هذا المشروع في وقت تتزايد فيه شكاوى سكان المخيم من غياب حلول جذرية لأزمة المياه المستمرة منذ سنوات، وسط مطالبات بمتابعة التنفيذ وضمان استقرار التزويد المائي بشكل فعلي ومستدام.
مجموعة العمل – ريف دمشق
لا يزال العطش هاجساً يومياً يثقل حياة آلاف اللاجئين الفلسطينيين في مخيم خان دنون جنوب دمشق، حيث يضطر السكان منذ سنوات للاعتماد على صهاريج المياه الخاصة بأسعار باهظة، في ظل الانقطاعات الطويلة وضعف الضخ من الشبكة العامة.
وفي محاولة للتخفيف من هذه الأزمة، أعلنت مؤسسة مياه دمشق وريفها عن قرب إدخال ستة آبار جديدة إلى الخدمة ضمن محطة ضخ "العقدة الثامنة"، بالتعاون مع منظمة "سراج". وبحسب المؤسسة، فإن هذه الخطوة ستؤمّن ما يقارب 5500 متر مكعب إضافي من المياه يومياً، ستوزّع على عدة مناطق، بينها مخيم خان دنون الذي يُعدّ من أكثر المناطق تضرراً.
ويأمل أهالي المخيم أن يسهم المشروع في الحد من معاناتهم اليومية، إذ يضطر كثير منهم لقطع مسافات طويلة بحثاً عن مصادر بديلة للمياه، فيما يعاني كبار السن والمرضى بشكل خاص من انعكاسات النقص الحاد في هذا المورد الحيوي.
ويأتي هذا المشروع في وقت تتزايد فيه شكاوى سكان المخيم من غياب حلول جذرية لأزمة المياه المستمرة منذ سنوات، وسط مطالبات بمتابعة التنفيذ وضمان استقرار التزويد المائي بشكل فعلي ومستدام.