مجموعة العمل – دمشق
أكدت عائلة الشاب الفلسطيني السوري ماهر موسى عبويني، المختفي قسرياً منذ عام 2011، أن نجلها قضى تحت التعذيب بعد أيام من اعتقاله، وذلك استناداً إلى وثيقة رسمية حصلت عليها العائلة مؤخراً بعد مرور 13 عاماً على احتجازه.
وأوضحت العائلة أن الوثيقة تكشف بوضوح تاريخ وفاة ابنها داخل سجن صيدنايا العسكري، ما يسلط الضوء مجدداً على ملف ضحايا الاختفاء القسري والتعذيب في السجون السورية.
يذكر أن والد الضحية، موسى عبويني، كان قد قضى هو الآخر خلال أحداث الثورة السورية، وتنحدر العائلة من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة دمشق.
وتعيد هذه القضية التأكيد على حجم الانتهاكات التي تعرّض لها الفلسطينيون السوريون، ولا سيما ملف المعتقلين والمختفين قسرياً، والذي ما يزال مفتوحاً ويطالب الحقوقيون بالكشف الكامل عن مصير ضحاياه ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم.
مجموعة العمل – دمشق
أكدت عائلة الشاب الفلسطيني السوري ماهر موسى عبويني، المختفي قسرياً منذ عام 2011، أن نجلها قضى تحت التعذيب بعد أيام من اعتقاله، وذلك استناداً إلى وثيقة رسمية حصلت عليها العائلة مؤخراً بعد مرور 13 عاماً على احتجازه.
وأوضحت العائلة أن الوثيقة تكشف بوضوح تاريخ وفاة ابنها داخل سجن صيدنايا العسكري، ما يسلط الضوء مجدداً على ملف ضحايا الاختفاء القسري والتعذيب في السجون السورية.
يذكر أن والد الضحية، موسى عبويني، كان قد قضى هو الآخر خلال أحداث الثورة السورية، وتنحدر العائلة من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة دمشق.
وتعيد هذه القضية التأكيد على حجم الانتهاكات التي تعرّض لها الفلسطينيون السوريون، ولا سيما ملف المعتقلين والمختفين قسرياً، والذي ما يزال مفتوحاً ويطالب الحقوقيون بالكشف الكامل عن مصير ضحاياه ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم.