سوريا – مجموعة العمل
أطلق ناشطون فلسطينيون من مخيمات سوريا حملة إعلامية عبر منصات التواصل الاجتماعي، حملت عنوان "صرخة وجع من مخيمات الصبر"، احتجاجاً على تقليص وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) لخدماتها الأساسية، ولا سيما المساعدات المالية والغذائية.
وتهدف الحملة، وفق القائمين عليها، إلى لفت أنظار الرأي العام والجهات الدولية إلى التداعيات الإنسانية المترتبة على قرارات الوكالة، مؤكدين أن "العجز المالي للأونروا لا ينبغي أن ينعكس على حياة آلاف الأسر اللاجئة في سوريا".
وتضمن التحرك طرح تساؤلات عبر الوسم الخاص بالحملة حول مصير الأطفال والنساء وكبار السن في ظل توقف الدعم، إلى جانب دعوات لمضاعفة الضغط على المجتمع الدولي لضمان استمرار الخدمات الحيوية.
وتأتي هذه المبادرة في وقت تواجه فيه الأونروا أزمة مالية خانقة تهدد استمرارية برامجها في مناطق عملياتها الخمس، من بينها سوريا التي تضم عشرات آلاف اللاجئين الفلسطينيين المتضررين من الحرب.
ودعا الناشطون في ختام حملتهم الوكالة والمجتمع الدولي إلى "تحمل المسؤولية كاملة تجاه اللاجئين الفلسطينيين وضمان حقهم في العيش الكريم"، مشددين على أن مشاركات الجمهور عبر وسم الحملة تمثل وسيلة ضغط لإيصال الصوت إلى المؤسسات الدولية.
سوريا – مجموعة العمل
أطلق ناشطون فلسطينيون من مخيمات سوريا حملة إعلامية عبر منصات التواصل الاجتماعي، حملت عنوان "صرخة وجع من مخيمات الصبر"، احتجاجاً على تقليص وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) لخدماتها الأساسية، ولا سيما المساعدات المالية والغذائية.
وتهدف الحملة، وفق القائمين عليها، إلى لفت أنظار الرأي العام والجهات الدولية إلى التداعيات الإنسانية المترتبة على قرارات الوكالة، مؤكدين أن "العجز المالي للأونروا لا ينبغي أن ينعكس على حياة آلاف الأسر اللاجئة في سوريا".
وتضمن التحرك طرح تساؤلات عبر الوسم الخاص بالحملة حول مصير الأطفال والنساء وكبار السن في ظل توقف الدعم، إلى جانب دعوات لمضاعفة الضغط على المجتمع الدولي لضمان استمرار الخدمات الحيوية.
وتأتي هذه المبادرة في وقت تواجه فيه الأونروا أزمة مالية خانقة تهدد استمرارية برامجها في مناطق عملياتها الخمس، من بينها سوريا التي تضم عشرات آلاف اللاجئين الفلسطينيين المتضررين من الحرب.
ودعا الناشطون في ختام حملتهم الوكالة والمجتمع الدولي إلى "تحمل المسؤولية كاملة تجاه اللاجئين الفلسطينيين وضمان حقهم في العيش الكريم"، مشددين على أن مشاركات الجمهور عبر وسم الحملة تمثل وسيلة ضغط لإيصال الصوت إلى المؤسسات الدولية.