map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

الناشط الفلسطيني أيمن دواه يواجه تدهوراً صحياً حاد أثناء وجوده في تركيا

تاريخ النشر : 02-09-2025
الناشط الفلسطيني أيمن دواه يواجه تدهوراً صحياً حاد أثناء وجوده في تركيا

إسطنبول –    مجموعة العمل

تشهد الحالة الصحية للناشط الفلسطيني أيمن دواه، المنحدر من مخيم اليرموك والمقيم حالياً في تركيا، تدهوراً مستمراً، حيث يعاني من آلام حادة ومضاعفات صحية تستدعي تدخلاً طبياً عاجلاً.

يعاني دواه من وضع صحي سيء للغاية، فالألم لا يتوقف، والمسكنات لم تعد تجدي نفعاً معه، فهو لا يملك إقامة نظامية ولا تأمين صحي، والعلاج في تركيا بات مكلفاً جداً، وهو عاجز عن تحمّل ثمن نفقاته.

تعكس الحالة الصحية الصعبة تأثيراً نفسياً واجتماعياً عميقاً، حيث أُشير إلى تأثر طفله الصغير بهذه الظروف، ما يضيف بعداً إنسانياً معقداً للأزمة التي يمر بها، فولده البالغ 11 سنة بات في خوف شديد من أن يفقد والده، وأصبح يردد على مسامعه بشكل دائم، بابا لا تتركني لحالي وتموت، لم يعاد يتحمل أن يرى والده على هذا الحال، وأصبح يشفق عليّه، في حين الحسرة والألم تأكل قلب أيمن الذي لم يعد قادراً على تحمل لا الألم ولا نظرات طفله.

تأتي هذه الحالة في ظل واقع يعاني فيه الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين في تركيا من صعوبات قانونية وإدارية تحول دون تمكينهم من الحصول على الرعاية الصحية المناسبة، إضافة إلى التحديات الاقتصادية والاجتماعية المتزايدة.

وتؤكد الأوضاع مثل حالة دواه الحاجة الملحة إلى تعزيز الدعم الطبي والقانوني للاجئين الفلسطينيين في تركيا، لضمان توفير خدمات صحية كافية وتلبية متطلبات حالتهم الإنسانية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21950

إسطنبول –    مجموعة العمل

تشهد الحالة الصحية للناشط الفلسطيني أيمن دواه، المنحدر من مخيم اليرموك والمقيم حالياً في تركيا، تدهوراً مستمراً، حيث يعاني من آلام حادة ومضاعفات صحية تستدعي تدخلاً طبياً عاجلاً.

يعاني دواه من وضع صحي سيء للغاية، فالألم لا يتوقف، والمسكنات لم تعد تجدي نفعاً معه، فهو لا يملك إقامة نظامية ولا تأمين صحي، والعلاج في تركيا بات مكلفاً جداً، وهو عاجز عن تحمّل ثمن نفقاته.

تعكس الحالة الصحية الصعبة تأثيراً نفسياً واجتماعياً عميقاً، حيث أُشير إلى تأثر طفله الصغير بهذه الظروف، ما يضيف بعداً إنسانياً معقداً للأزمة التي يمر بها، فولده البالغ 11 سنة بات في خوف شديد من أن يفقد والده، وأصبح يردد على مسامعه بشكل دائم، بابا لا تتركني لحالي وتموت، لم يعاد يتحمل أن يرى والده على هذا الحال، وأصبح يشفق عليّه، في حين الحسرة والألم تأكل قلب أيمن الذي لم يعد قادراً على تحمل لا الألم ولا نظرات طفله.

تأتي هذه الحالة في ظل واقع يعاني فيه الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين في تركيا من صعوبات قانونية وإدارية تحول دون تمكينهم من الحصول على الرعاية الصحية المناسبة، إضافة إلى التحديات الاقتصادية والاجتماعية المتزايدة.

وتؤكد الأوضاع مثل حالة دواه الحاجة الملحة إلى تعزيز الدعم الطبي والقانوني للاجئين الفلسطينيين في تركيا، لضمان توفير خدمات صحية كافية وتلبية متطلبات حالتهم الإنسانية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21950