مجموعة العمل ـ جنوب دمشق
أطلق ناشطون مبادرة رقمية تحت اسم "يرموك بازار"، تهدف إلى دعم الأسر المنتجة من أهالي مخيم اليرموك عبر توفير سوق إلكتروني مخصص لعرض منتجاتهم وبيعها، في خطوة تسعى إلى تعزيز الصمود الاقتصادي وتمكين المجتمع المحلي في ظل الظروف المعيشية الصعبة.
وتتيح المنصة للبائعين تسويق منتجات تشمل المأكولات المنزلية والحلويات والمشغولات اليدوية والتحف الفنية ومنتجات العناية والجمال، مع خدمات مساندة كالتصوير الاحترافي، وكتابة الأوصاف التسويقية، وإدارة التواصل مع العملاء وتنظيم عمليات التوصيل.
وقال القائمون على المبادرة إن المشروع يتجاوز فكرة البيع والشراء التقليدية، ويهدف إلى "بناء اقتصاد محلي مقاوم قائم على التضامن والاكتفاء الذاتي"، إضافةً إلى الحفاظ على الهوية والتراث الفلسطيني السوري من خلال إحياء الحرف اليدوية والمأكولات التقليدية.
ويؤكد منظمو "يرموك بازار" أن المنصة تمثل جسراً رقمياً يربط سكان المخيم بالعالم الخارجي، ويُعرّف بقدراتهم وإبداعاتهم، لافتين إلى أن خططهم المستقبلية تشمل تطوير تطبيق إلكتروني مستقل وتوسيع التجربة لتشمل مخيمات أخرى، إلى جانب التعاون مع منظمات دولية لدعم المنتجين.
ورغم التحديات اللوجستية المرتبطة بواقع المخيم، يرى القائمون أن المشروع يشكل "نافذة أمل" لأسر تبحث عن مصدر دخل كريم، ومبادرة مجتمعية تستحق الدعم من المؤسسات العاملة في مجالات التنمية والتمكين الاقتصادي.
مجموعة العمل ـ جنوب دمشق
أطلق ناشطون مبادرة رقمية تحت اسم "يرموك بازار"، تهدف إلى دعم الأسر المنتجة من أهالي مخيم اليرموك عبر توفير سوق إلكتروني مخصص لعرض منتجاتهم وبيعها، في خطوة تسعى إلى تعزيز الصمود الاقتصادي وتمكين المجتمع المحلي في ظل الظروف المعيشية الصعبة.
وتتيح المنصة للبائعين تسويق منتجات تشمل المأكولات المنزلية والحلويات والمشغولات اليدوية والتحف الفنية ومنتجات العناية والجمال، مع خدمات مساندة كالتصوير الاحترافي، وكتابة الأوصاف التسويقية، وإدارة التواصل مع العملاء وتنظيم عمليات التوصيل.
وقال القائمون على المبادرة إن المشروع يتجاوز فكرة البيع والشراء التقليدية، ويهدف إلى "بناء اقتصاد محلي مقاوم قائم على التضامن والاكتفاء الذاتي"، إضافةً إلى الحفاظ على الهوية والتراث الفلسطيني السوري من خلال إحياء الحرف اليدوية والمأكولات التقليدية.
ويؤكد منظمو "يرموك بازار" أن المنصة تمثل جسراً رقمياً يربط سكان المخيم بالعالم الخارجي، ويُعرّف بقدراتهم وإبداعاتهم، لافتين إلى أن خططهم المستقبلية تشمل تطوير تطبيق إلكتروني مستقل وتوسيع التجربة لتشمل مخيمات أخرى، إلى جانب التعاون مع منظمات دولية لدعم المنتجين.
ورغم التحديات اللوجستية المرتبطة بواقع المخيم، يرى القائمون أن المشروع يشكل "نافذة أمل" لأسر تبحث عن مصدر دخل كريم، ومبادرة مجتمعية تستحق الدعم من المؤسسات العاملة في مجالات التنمية والتمكين الاقتصادي.
