map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

2013 العام الأكثر دموية.. تقرير يرصد ذروة استهداف الفلسطينيين في سورية

تاريخ النشر : 12-09-2025
2013 العام الأكثر دموية.. تقرير يرصد ذروة استهداف الفلسطينيين في سورية

مجموعة العمل ـ سوريا

كشف التقرير الإحصائي "الحصاد الموجع" عن منحنى زمني صادم للعنف الذي تعرض له الفلسطينيون في سورية، حيث سجل عام 2013 ذروة الدموية بمقتل 1125 ضحية، وهو أعلى رقم سنوي في فترة النزاع التي امتدت من عام 2011 حتى 2024.

وبحسب التقرير الذي أصدرته "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية"، فإن أعداد الضحايا شهدت تقلبات حادة بين عام وآخر، حيث مثل عام 2013 نقطة الذروة التي تجاوزت فيها الضحايا حاجز الألف في عام واحد.

التوزيع الزمني للضحايا:

• 2011: 95 ضحية

•2012: 757 ضحية (قفزة بنسبة 697%)

•2013: 1125 ضحية (ذروة العنف)

 •2014: 1162 ضحية (استمرار المعدلات المرتفعة)

 •2015: 650 ضحية (انخفاض ملحوظ)

•2016: 138 ضحية (انخفاض حاد)

•2017: 208 ضحية

 •2018: 281 ضحية

•2019: 62 ضحية

•2020: 39 ضحية

•2021: 24 ضحية (أدنى مستوى)

•2022: 31 ضحية

•2023: 11 ضحية

•2024: 68 ضحية

خلفية ذروة عام 2013:

يربط التقرير بين ذروة العنف في 2013 والأحداث العسكرية والسياسية التي شهدتها سورية آنذاك، ومن أبرزها:

• تصاعد العمليات العسكرية في مناطق تواجد الفلسطينيين

•حصار مخيم اليرموك وتصاعد المعارك فيه

•تصاعد وتيرة القصف على التجمعات السكانية •توسع رقعة الصراع ليشمل مناطق جديدة

تحليل الأرقام:

يشير منحنى العنف إلى:

•مرحلة التصعيد الحاد (2012-2014): وشهدت أعلى معدلات الضحايا

•مرحلة الانحدار التدريجي (2015-2021): مع انخفاض مطرد في الأرقام

•مرحلة الاستقرار النسبي (2022-2024): بمعدلات منخفضة نسبياً

تعليق الخبراء:

وصف التقرير عام 2013 بأنه "عام الدماء" للفلسطينيين في سورية، حيث "تحولت الحياة إلى جحيم يومي" في المخيمات والتجمعات الفلسطينية، خاصة مع استمرار حصار مخيم اليرموك وتصاعد وتيرة القصف على المناطق المدنية.

للاطلاع على التقرير الكامل والتفاصيل الإحصائية:

https://actionpal.org.uk/ar/reports/special/statistics_report.pdf

هذه الأرقام لا تمثل إحصائيات جافة، بل تحكي قصة معاناة يومية عاشها الفلسطينيون في سورية، حيث كان عام 2013 الفصل الأكثر دموية في هذه المأساة الإنسانية المستمرة.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21992

مجموعة العمل ـ سوريا

كشف التقرير الإحصائي "الحصاد الموجع" عن منحنى زمني صادم للعنف الذي تعرض له الفلسطينيون في سورية، حيث سجل عام 2013 ذروة الدموية بمقتل 1125 ضحية، وهو أعلى رقم سنوي في فترة النزاع التي امتدت من عام 2011 حتى 2024.

وبحسب التقرير الذي أصدرته "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية"، فإن أعداد الضحايا شهدت تقلبات حادة بين عام وآخر، حيث مثل عام 2013 نقطة الذروة التي تجاوزت فيها الضحايا حاجز الألف في عام واحد.

التوزيع الزمني للضحايا:

• 2011: 95 ضحية

•2012: 757 ضحية (قفزة بنسبة 697%)

•2013: 1125 ضحية (ذروة العنف)

 •2014: 1162 ضحية (استمرار المعدلات المرتفعة)

 •2015: 650 ضحية (انخفاض ملحوظ)

•2016: 138 ضحية (انخفاض حاد)

•2017: 208 ضحية

 •2018: 281 ضحية

•2019: 62 ضحية

•2020: 39 ضحية

•2021: 24 ضحية (أدنى مستوى)

•2022: 31 ضحية

•2023: 11 ضحية

•2024: 68 ضحية

خلفية ذروة عام 2013:

يربط التقرير بين ذروة العنف في 2013 والأحداث العسكرية والسياسية التي شهدتها سورية آنذاك، ومن أبرزها:

• تصاعد العمليات العسكرية في مناطق تواجد الفلسطينيين

•حصار مخيم اليرموك وتصاعد المعارك فيه

•تصاعد وتيرة القصف على التجمعات السكانية •توسع رقعة الصراع ليشمل مناطق جديدة

تحليل الأرقام:

يشير منحنى العنف إلى:

•مرحلة التصعيد الحاد (2012-2014): وشهدت أعلى معدلات الضحايا

•مرحلة الانحدار التدريجي (2015-2021): مع انخفاض مطرد في الأرقام

•مرحلة الاستقرار النسبي (2022-2024): بمعدلات منخفضة نسبياً

تعليق الخبراء:

وصف التقرير عام 2013 بأنه "عام الدماء" للفلسطينيين في سورية، حيث "تحولت الحياة إلى جحيم يومي" في المخيمات والتجمعات الفلسطينية، خاصة مع استمرار حصار مخيم اليرموك وتصاعد وتيرة القصف على المناطق المدنية.

للاطلاع على التقرير الكامل والتفاصيل الإحصائية:

https://actionpal.org.uk/ar/reports/special/statistics_report.pdf

هذه الأرقام لا تمثل إحصائيات جافة، بل تحكي قصة معاناة يومية عاشها الفلسطينيون في سورية، حيث كان عام 2013 الفصل الأكثر دموية في هذه المأساة الإنسانية المستمرة.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/21992