مجموعة العمل – دمشق
أعلن جهاز الأمن الداخلي في منطقة سيدي مقداد جنوب دمشق، عن تنفيذ عملية أمنية "نوعية" أسفرت عن إلقاء القبض على المدعو زهير عمارة، الملقب بـ"أبو محمد"، وذلك بتهمة المشاركة في مجزرة علي الوحش، التي تسببت بمقتل وفقدان أرواح عدد من المدنيين.
وأوضح الجهاز أن العملية جرت بالتنسيق مع الجهات المختصة، مشيراً إلى أن المتهم ستتم إحالته إلى الجهات القضائية المختصة لمتابعة الإجراءات القانونية بحقه.
ودعا جهاز الأمن كل من يرى أن له مظلمة أو شكوى مرتبطة بالمتهم إلى مراجعة مكتب أمن الدولة في منطقة السيدة زينب جنوب دمشق لتقديم إفادته.
من جانبها، تؤكد منظمات حقوقية أن أي عملية توقيف يجب أن تضمن الحقوق الأساسية للمتهمين، بما في ذلك الحق في محاكمة عادلة وشفافة، إلى جانب ضمان وصول الضحايا وذويهم إلى العدالة والإنصاف، باعتبار ذلك خطوة أساسية في إرساء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب.
يشار أن مجزرة علي الوحش حدثت جنوبي دمشق عام 2014، و أودت بحياة أكثر من 1,500 شخص، من بينهم 442 فلسطينياً.
مجموعة العمل – دمشق
أعلن جهاز الأمن الداخلي في منطقة سيدي مقداد جنوب دمشق، عن تنفيذ عملية أمنية "نوعية" أسفرت عن إلقاء القبض على المدعو زهير عمارة، الملقب بـ"أبو محمد"، وذلك بتهمة المشاركة في مجزرة علي الوحش، التي تسببت بمقتل وفقدان أرواح عدد من المدنيين.
وأوضح الجهاز أن العملية جرت بالتنسيق مع الجهات المختصة، مشيراً إلى أن المتهم ستتم إحالته إلى الجهات القضائية المختصة لمتابعة الإجراءات القانونية بحقه.
ودعا جهاز الأمن كل من يرى أن له مظلمة أو شكوى مرتبطة بالمتهم إلى مراجعة مكتب أمن الدولة في منطقة السيدة زينب جنوب دمشق لتقديم إفادته.
من جانبها، تؤكد منظمات حقوقية أن أي عملية توقيف يجب أن تضمن الحقوق الأساسية للمتهمين، بما في ذلك الحق في محاكمة عادلة وشفافة، إلى جانب ضمان وصول الضحايا وذويهم إلى العدالة والإنصاف، باعتبار ذلك خطوة أساسية في إرساء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب.
يشار أن مجزرة علي الوحش حدثت جنوبي دمشق عام 2014، و أودت بحياة أكثر من 1,500 شخص، من بينهم 442 فلسطينياً.